ما فائدة تقديم ( الرحمن ) على ( الرحيم ) في البسملة
والفاتحة ؟
لما كانت رحمته في الدنيا عامة للمؤمنين والكافرين
قدم الرحمن ،
وفي الآخرة دائمة لأهل الجنة لا تنقطع فقيل الرحيم
ثانيًا
ولذلك يقال : رحمن الدنيا ورحيم الآخرة
الرحمن: هو المنعم بجلائل النعم ،
والرحيم: هو المنعم بدقائقها
الرحمن: ذو الرحمة الشاملة التي عمت المؤمن والكافر ،
الرحيم: خاص بالمؤمنين
{ وَكَانَ
بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا }
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق