أستاذ: محمد خير رمضان يوسف
هناك من ينقصُ قيمتهُ وأجرَهُ بنفسه!
كمن يتخلَّى عن أدبٍ كان عليه،
أو عادةٍ جميلةٍ كان يلازمها،
مثلُ من كان يقطعُ من راتبهِ جزءًا لليتامى في كلِّ شهرٍ ثم تركه،
ومثلُ من كان يعطي في كلِّ موسمِ حصادٍ قسمًا لأهلِ الحاجةِ والمعوزين..
ومثلُ عالمٍ تركَ ملازمةَ مسجدٍ كان يعلِّمُ فيه كتابَ الله ودينه،
ومثلُ رجلٍ عاقرَ الخمرةَ على كبرٍ ولم يقربها في شبابه..
هؤلاءِ لو عادوا إلى محامدهم لكان خيرًا لهم..
قبلَ أن يدهمهم الموتُ فجأة.
هناك من ينقصُ قيمتهُ وأجرَهُ بنفسه!
كمن يتخلَّى عن أدبٍ كان عليه،
أو عادةٍ جميلةٍ كان يلازمها،
مثلُ من كان يقطعُ من راتبهِ جزءًا لليتامى في كلِّ شهرٍ ثم تركه،
ومثلُ من كان يعطي في كلِّ موسمِ حصادٍ قسمًا لأهلِ الحاجةِ والمعوزين..
ومثلُ عالمٍ تركَ ملازمةَ مسجدٍ كان يعلِّمُ فيه كتابَ الله ودينه،
ومثلُ رجلٍ عاقرَ الخمرةَ على كبرٍ ولم يقربها في شبابه..
هؤلاءِ لو عادوا إلى محامدهم لكان خيرًا لهم..
قبلَ أن يدهمهم الموتُ فجأة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق