أستاذ: محمد خير رمضان يوسف
لقد خلقَ الله منطقةً في تلافيفِ مخِّك،
أو أغوارِ قلبك،
تعترفُ بالحق،
وإنْ رفضهُ لسانك،
وإنْ أباهُ عنادك،
وتظلُّ هذه المنطقةُ بؤرةً حميمةً تذكِّركَ بالحقِّ بين آونةٍ وأخرى،
وتعطيكَ إشاراتٍ لِمَا سمعتَ من حقّ،
فإذا تذكرتَ واعترفتَ وقبلت،
فقد صدقتَ عقلكَ وأفلحت،
وإذا ظللتَ مصرًّا على عنادِكَ ورفضِكَ الحقَّ،
فقد كذبتَ عقلكَ وخسرت،
وجنيتَ على نفسِكَ بغيرِ حق.
وصدقَ الله إذ يقول:
﴿ وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنفُسُهُمْ ظُلْماً وَعُلُوّاً ﴾ [سورة النمل: 14].
لقد خلقَ الله منطقةً في تلافيفِ مخِّك،
أو أغوارِ قلبك،
تعترفُ بالحق،
وإنْ رفضهُ لسانك،
وإنْ أباهُ عنادك،
وتظلُّ هذه المنطقةُ بؤرةً حميمةً تذكِّركَ بالحقِّ بين آونةٍ وأخرى،
وتعطيكَ إشاراتٍ لِمَا سمعتَ من حقّ،
فإذا تذكرتَ واعترفتَ وقبلت،
فقد صدقتَ عقلكَ وأفلحت،
وإذا ظللتَ مصرًّا على عنادِكَ ورفضِكَ الحقَّ،
فقد كذبتَ عقلكَ وخسرت،
وجنيتَ على نفسِكَ بغيرِ حق.
وصدقَ الله إذ يقول:
﴿ وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنفُسُهُمْ ظُلْماً وَعُلُوّاً ﴾ [سورة النمل: 14].
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق