أستاذ: محمد خير رمضان يوسف
• رحلتُكَ إلى عالمِ الصفاءِ تبدأُ بالغسيل،
فكما أنكَ تغسلُ جسدكَ مما علقَ به من الأوساخ،
كذلك تغسلُ قلبكَ مما علقَ به من المعاصي والذنوب،
وأدواتُ الغسيلِ لا بدَّ منها حتى تكونَ النظافةُ مؤكدة،
وأدواتُ غسيلِ القلبِ هي الاستغفارُ والندمُ على المعاصي والإقلاعُ عن الذنب،
وإذا لم تعدْ إلى فعلاتِكَ السابقةِ فهذا يعني إخلاصَكَ في الأوبةِ إلى ربِّك،
وعندئذٍ تبدأ رحلتَكَ إلى عالمِ الصفاء،
والصفاءُ يعني خلوَّ القلبِ من الكذبِ والغشِّ والخداع،
فلا تعصي خالقك،
ولا تظلمُ نفسك،
ولا تخدعُ صديقك.
• لمن تتجمَّلُ إذا لم يكنْ قلبُكَ نظيفًا؟
تحملُ أضغانًا وأحقادًا على إخوانِكَ وأصدقائك،
وتُريهم وجهًا برَّاقًا كاذبًا؟
بئسَ من كانت صنعتهُ الكذبَ والخداع،
وجهانِ وقلبٌ واحد؟
• رحلتُكَ إلى عالمِ الصفاءِ تبدأُ بالغسيل،
فكما أنكَ تغسلُ جسدكَ مما علقَ به من الأوساخ،
كذلك تغسلُ قلبكَ مما علقَ به من المعاصي والذنوب،
وأدواتُ الغسيلِ لا بدَّ منها حتى تكونَ النظافةُ مؤكدة،
وأدواتُ غسيلِ القلبِ هي الاستغفارُ والندمُ على المعاصي والإقلاعُ عن الذنب،
وإذا لم تعدْ إلى فعلاتِكَ السابقةِ فهذا يعني إخلاصَكَ في الأوبةِ إلى ربِّك،
وعندئذٍ تبدأ رحلتَكَ إلى عالمِ الصفاء،
والصفاءُ يعني خلوَّ القلبِ من الكذبِ والغشِّ والخداع،
فلا تعصي خالقك،
ولا تظلمُ نفسك،
ولا تخدعُ صديقك.
• لمن تتجمَّلُ إذا لم يكنْ قلبُكَ نظيفًا؟
تحملُ أضغانًا وأحقادًا على إخوانِكَ وأصدقائك،
وتُريهم وجهًا برَّاقًا كاذبًا؟
بئسَ من كانت صنعتهُ الكذبَ والخداع،
وجهانِ وقلبٌ واحد؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق