كلام في منتهى الجمال تأملوه ...
ﺇﻥ ﺫﺭﻭﺓ ﻋﻄﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻠﻌﺒﺪ ﻟﻴﺴﺖ ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ,
ﻓﺎﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ﺷﻌﻮﺭ ﻣﺆﻗﺖ ﺯﺍﺋﻞ , ﻭﺇﻧﻤﺎ ﺫﺭﻭﺓ ﻋﻄﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻠﻌﺒﺪ ﻫو ؛ﺍﻟﺮﺿﺎ؛
ﻭﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﻓﺎلله ﻟﻢ ﻳﻘﻞ ﻟﺮﺳﻮﻟﻪ ﻭﻟﺴﻮﻑ ﻳﻌﻄﻴﻚ ﺭﺑﻚ ﻓﺘﺴﻌﺪ
ﻭﺇﻧﻤﺎ ﻗﺎﻝ ؛
{وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى}
[الضحى:5]؛ ..
أسكن الله الرضا في قلوبنا وقلوبكم
اللهم سخر لنا من الأقدار أجملها ومن الرضا أكمله،
ومن الأمور أسهلها، ومن الخواطر أوسعها
ومن حوائج الدنيا أيسرها وأحسنها.
ﺇﻥ ﺫﺭﻭﺓ ﻋﻄﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻠﻌﺒﺪ ﻟﻴﺴﺖ ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ,
ﻓﺎﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ﺷﻌﻮﺭ ﻣﺆﻗﺖ ﺯﺍﺋﻞ , ﻭﺇﻧﻤﺎ ﺫﺭﻭﺓ ﻋﻄﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻠﻌﺒﺪ ﻫو ؛ﺍﻟﺮﺿﺎ؛
ﻭﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﻓﺎلله ﻟﻢ ﻳﻘﻞ ﻟﺮﺳﻮﻟﻪ ﻭﻟﺴﻮﻑ ﻳﻌﻄﻴﻚ ﺭﺑﻚ ﻓﺘﺴﻌﺪ
ﻭﺇﻧﻤﺎ ﻗﺎﻝ ؛
{وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى}
[الضحى:5]؛ ..
أسكن الله الرضا في قلوبنا وقلوبكم
اللهم سخر لنا من الأقدار أجملها ومن الرضا أكمله،
ومن الأمور أسهلها، ومن الخواطر أوسعها
ومن حوائج الدنيا أيسرها وأحسنها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق