دخلت فى حوار مع الزمن .
قال : ياعزيزى هل لديك مال ؟
قلت : نعم .
قال : إذاً أبشر فأنا حبيبك والكل حبيبك .
قال : هل لديك جاه ؟
قلت : نعم .
قال : إذاً أبشر فأنا حبيبك والكل حبيبك .
قال : هل لديك منـصب ؟
قلت : نعم .
قال : إذا أبشر فأنا حبيبك والكل حبيبك .
قال : هل أنت طيب جدا .
قلت : نعم .
قال : إذاً أبشر فأنا حبيبك والكل حبيبك.
قال : هل ذهب مالك ؟
قلت : نعم .
قال : إذاً لست بحبيبك وليس أحدا يريدك .
قال : هل ذهب جاهك ؟
قلت : نعم .
قال : إذاُ لست حبيبك وليس أحدا يريدك .
قال : هل زال الجـاه ؟
قلت : نعم .
قال : إذاً لست بحبيبك وليس أحد يريدك .
قال : هل راح المنصب ؟
قلت : نعم .
قال : إذا لست بحبيك وليس أحد يريدك .
فى الزمن الصعب
قلت : ماذا بك أيها الزمن ماحكايتك ؟
قال : لك عندى منفعة فستكون حبيبى ونور عينى .
قلت : أمعقول ماتقول ؟
قال : لك عندى حاجة فستكون حبيبى ونور عينى .
قلت : أمعقول ماتقول ؟
قال : تمر بأزمة وتحتاجنى فيها فستكون حبيبى ونور عينى .
فى الزمن الصعب
انتهت مصلحتك ,, معلش ذكّرنى مَنْ أنت فأنا لا أعرفك .
انتهت مصلحتك ,, معلش ذكّرنى فقد نسيت أين رأيتك ؟
انتهت مصلحتك ,, معلش مش فاضى أرد على رسائلك .
انتهت مصلحتك ,, معلش سأتجاهل إيميلك ورنة هاتفك .
انتهت مصلحتك ,, معلش الحمد لله ربنا شفانى ولم أعد أحتاجك.
انتهت مصلحتك ,, معذرة فلم أعد بحاجة لمؤازرتك ومعرفتك .
انتهت مصلحتك ,, معذرة معلش أشوفك بخير تصحبك السلامة ياطيب .
مارأيكم أيها السادة هل نقلت لكم الواقع أم بالغت فيه ؟؟
قال : ياعزيزى هل لديك مال ؟
قلت : نعم .
قال : إذاً أبشر فأنا حبيبك والكل حبيبك .
قال : هل لديك جاه ؟
قلت : نعم .
قال : إذاً أبشر فأنا حبيبك والكل حبيبك .
قال : هل لديك منـصب ؟
قلت : نعم .
قال : إذا أبشر فأنا حبيبك والكل حبيبك .
قال : هل أنت طيب جدا .
قلت : نعم .
قال : إذاً أبشر فأنا حبيبك والكل حبيبك.
قال : هل ذهب مالك ؟
قلت : نعم .
قال : إذاً لست بحبيبك وليس أحدا يريدك .
قال : هل ذهب جاهك ؟
قلت : نعم .
قال : إذاُ لست حبيبك وليس أحدا يريدك .
قال : هل زال الجـاه ؟
قلت : نعم .
قال : إذاً لست بحبيبك وليس أحد يريدك .
قال : هل راح المنصب ؟
قلت : نعم .
قال : إذا لست بحبيك وليس أحد يريدك .
فى الزمن الصعب
قلت : ماذا بك أيها الزمن ماحكايتك ؟
قال : لك عندى منفعة فستكون حبيبى ونور عينى .
قلت : أمعقول ماتقول ؟
قال : لك عندى حاجة فستكون حبيبى ونور عينى .
قلت : أمعقول ماتقول ؟
قال : تمر بأزمة وتحتاجنى فيها فستكون حبيبى ونور عينى .
فى الزمن الصعب
انتهت مصلحتك ,, معلش ذكّرنى مَنْ أنت فأنا لا أعرفك .
انتهت مصلحتك ,, معلش ذكّرنى فقد نسيت أين رأيتك ؟
انتهت مصلحتك ,, معلش مش فاضى أرد على رسائلك .
انتهت مصلحتك ,, معلش سأتجاهل إيميلك ورنة هاتفك .
انتهت مصلحتك ,, معلش الحمد لله ربنا شفانى ولم أعد أحتاجك.
انتهت مصلحتك ,, معذرة فلم أعد بحاجة لمؤازرتك ومعرفتك .
انتهت مصلحتك ,, معذرة معلش أشوفك بخير تصحبك السلامة ياطيب .
مارأيكم أيها السادة هل نقلت لكم الواقع أم بالغت فيه ؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق