أحاديث منتشرة لا تصح
مع الشكر لموقع الدرر السنية
الحديث رقم( 246 )
717 –
( عن حذيفة رضي الله عنه: أنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم لما حج
حجَّة الوداع, التزم الملتزَم, وأمسك بيده حلقة الكعبة, وهزَّها ثم بكى،
فقال أبو بكر الصِّديق رضي الله عنه: ما أبكاك يا رسول الله؟
فقال صلى الله عليه وسلم: أبكاني فراق الكعبة, وتوديع المسلمين،
ثم قال صلى الله عليه وسلم: إن مثلكم يا أبا بكر، كمثل شجرة لها ورق
بلا شوك إلى سبعمئة سنة، ثم تكون كشجرة لها ورق وشوك إلى تمام
ألف سنة، ثم تكون أمتي شوكًا بلا ورق؛ فلا ترى فيهم أحدًا إلا مرابيًا,
ولا عالمـًا إلا راغبًا في المال, ولا صانعًا إلا خائنًا, ولا فقيرًا إلا كافرًا,
ولا شيخًا إلا غافلًا, ولا شبابًا إلا فضيحة, ولا امرأة إلا ولا حياء لها،
فقال عُكَّاشة بن مِحصَن رضي الله عنه: وما علامة ذلك يا رسول الله؟
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا أُكرم الشُّعراء, وأُهين العلماء,
وتشاور النساء, وخلط الأموال الربا, يحملون الربوي أو الربا فوق
رؤوسهم، والعلم والقرآن وراء ظهورهم، فقال عكَّاشة: يصلُّون
ويصومون يا رسول الله؟ فقال صلى الله عليه وسلم: يصلُّون,
ويصومون, ويقرؤون القرآن, ولا يتجاوز نحورهم,
قلوبهم مسودَّة بأعمالهم وخُبثِ سرائرهم, زمان تركب فيه الفروج
السروج, وتأكل القضاة الرِّشا, ويشهد أهل العدل الزور, ويظلم الأحرار
عبيدهم, وتأكل الأم كسب فرج ابنتها, المؤمن فيهم ذليل,
والفاجر فيهم عزيز، فقال عكاشة: زِدنا في علامة ذلك
يا رسول الله، قال صلى الله عليه وسلم: زمان يكون فيه الأمير كالأسد،
والقاضي كالذئب، والتاجر كالثعلب، والفاسق كالكلب، ثم بكى صلى الله
عليه وسلم, وقال: يا لها من شاة بين أسد, وذِئب, وثعلب, وكلب! ).
الدرجة: كذب، ليس بحديث
مع الشكر لموقع الدرر السنية
الحديث رقم( 246 )
717 –
( عن حذيفة رضي الله عنه: أنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم لما حج
حجَّة الوداع, التزم الملتزَم, وأمسك بيده حلقة الكعبة, وهزَّها ثم بكى،
فقال أبو بكر الصِّديق رضي الله عنه: ما أبكاك يا رسول الله؟
فقال صلى الله عليه وسلم: أبكاني فراق الكعبة, وتوديع المسلمين،
ثم قال صلى الله عليه وسلم: إن مثلكم يا أبا بكر، كمثل شجرة لها ورق
بلا شوك إلى سبعمئة سنة، ثم تكون كشجرة لها ورق وشوك إلى تمام
ألف سنة، ثم تكون أمتي شوكًا بلا ورق؛ فلا ترى فيهم أحدًا إلا مرابيًا,
ولا عالمـًا إلا راغبًا في المال, ولا صانعًا إلا خائنًا, ولا فقيرًا إلا كافرًا,
ولا شيخًا إلا غافلًا, ولا شبابًا إلا فضيحة, ولا امرأة إلا ولا حياء لها،
فقال عُكَّاشة بن مِحصَن رضي الله عنه: وما علامة ذلك يا رسول الله؟
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا أُكرم الشُّعراء, وأُهين العلماء,
وتشاور النساء, وخلط الأموال الربا, يحملون الربوي أو الربا فوق
رؤوسهم، والعلم والقرآن وراء ظهورهم، فقال عكَّاشة: يصلُّون
ويصومون يا رسول الله؟ فقال صلى الله عليه وسلم: يصلُّون,
ويصومون, ويقرؤون القرآن, ولا يتجاوز نحورهم,
قلوبهم مسودَّة بأعمالهم وخُبثِ سرائرهم, زمان تركب فيه الفروج
السروج, وتأكل القضاة الرِّشا, ويشهد أهل العدل الزور, ويظلم الأحرار
عبيدهم, وتأكل الأم كسب فرج ابنتها, المؤمن فيهم ذليل,
والفاجر فيهم عزيز، فقال عكاشة: زِدنا في علامة ذلك
يا رسول الله، قال صلى الله عليه وسلم: زمان يكون فيه الأمير كالأسد،
والقاضي كالذئب، والتاجر كالثعلب، والفاسق كالكلب، ثم بكى صلى الله
عليه وسلم, وقال: يا لها من شاة بين أسد, وذِئب, وثعلب, وكلب! ).
الدرجة: كذب، ليس بحديث
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق