طرق ضبط الانفعالات
بواسطة: نادية أبو رميس
ضبط الانفعالات
يسعى العديد من الأشخاص إلى ضبط انفعالاتهم من أجل تجنب المشاكل،
وزيادة القدرة على التفكير والتصرف بشكل جيد، والحماية من الإصابة
بالعديد من المشاكل التي قد تصيب االإنسان مثل القلق، والتوتر،
واضطرابات النوم، والضغوطات النفسية، ولا بدّ من الإشارة إلى أنّه
من الممكن ضبط الانفعالات عن طريق اتباع العديد من الطرق الطبيعية
والسهلة بدلاً من اللجوء إلى تناول المهدئات التي يترتب عليها حدوث
بعض الآثار الجانبية السلبية، وفي هذا المقال سنعرفكم على طرق
ضبط الانفعالات
طرق ضبط الانفعالات
الاسترخاء
يكون عن طريق الاستلقاء على الظهر، وإرخاء العضلات.
الجلوس في الطبيعة، والتأمل في المظاهر الخلابة، وأخذ نفس عميق،
وشمّ الروائح العطرية الجميلة التي تساهم في زيادة الشعور بالراحة والاسترخاء.
النوم لعدد كافٍ من الساعات والتي تتراوح من ست إلى ثماني
ساعات في الليلة.
أخذ حمام دافئ يساعد على إرخاء عضلات الجسم، وبالتالي الشعور
بالراحة والاسترخاء.
المداومة على ذكر الله وقراءة القرآن والكريم.
الإكثار من الابتسامات التي تساهم في رفع الروح المعنوية.
ممارسة الأنشطة الرياضية
هناك الكثير من التمارين والأنشطة الرياضية التي تساهم في ضبط
الأنفعالات التي يشعر بها الإنسان، ومن أهمها اليوغا، والمشي، والركض،
والأيروبكس، وتجدر الإشارة إلى ضرورة ممارسة هذه التمارين بشكل
يومي لمدة ثلاثين دقيقة على الأقل، حيث إنّها تساعد على تحويل
الطاقة السلبية الموجودة في الجسم إلى طاقة إيجابية.
التحلي بروح الفكاهة
يمكن للشخص أن يتغلب على على أسباب الغضب من خلال تخيل
شخصية كوميدية أو تجسيدها، مما يجعله يضحك إلا أنّه من
الضروري تجنب إيذاء الآخرين عن طريق السخرية منهم بشكل
قد يؤدي إلى زيادة غضبهم وبالتالي حدوث المشاجرات،
كما يجب الابتعاد عن السخرية من الحياة؛ لأنّ ذلك قد يؤدي
إلى وصول الشخص إلى حالة من الإحباط.
التواصل
محاولة الهدوء، والابتعاد عن الهجوم والاندفاع الغريب أثناء الحوار
مع الآخرين، حيث يجب تفهم وجهة نظر الطرف الآخر، والانتباه
إلى الكلمات قبل التفوه بها؛ لتجنب الوقوع بالورطات.
التفاعل مع الآخرين، ومشاركتهم في ممارسة هوياتهم.
عدم تجاوز حدود الاحترام أثناء التكلم مع الآخرين.
تغيير البيئة
تعتبر البيئة من العوامل المهمة التي تؤثر في شخصية الفرد، وطريقة
تعبيره عن الانفعالات المختلفة، حيث إنّها قد تزيد زيادة الغضب
والتوتر والخوف، لذلك يُنصح بتجنب مناقشة الأشخاص بعد عودتهم
من أماكن عملهم، حيث إنّه لا بدّ من الانتظار لبعض الوقت،
ثمّ البدء يالحديث معهم حيث يمكن البحث عن حلول
بديلة للأشياء التي تسبب الانفعال والخروج
إلى المكان المفضل مع الأشخاص المفضلين.
بواسطة: نادية أبو رميس
ضبط الانفعالات
يسعى العديد من الأشخاص إلى ضبط انفعالاتهم من أجل تجنب المشاكل،
وزيادة القدرة على التفكير والتصرف بشكل جيد، والحماية من الإصابة
بالعديد من المشاكل التي قد تصيب االإنسان مثل القلق، والتوتر،
واضطرابات النوم، والضغوطات النفسية، ولا بدّ من الإشارة إلى أنّه
من الممكن ضبط الانفعالات عن طريق اتباع العديد من الطرق الطبيعية
والسهلة بدلاً من اللجوء إلى تناول المهدئات التي يترتب عليها حدوث
بعض الآثار الجانبية السلبية، وفي هذا المقال سنعرفكم على طرق
ضبط الانفعالات
طرق ضبط الانفعالات
الاسترخاء
يكون عن طريق الاستلقاء على الظهر، وإرخاء العضلات.
الجلوس في الطبيعة، والتأمل في المظاهر الخلابة، وأخذ نفس عميق،
وشمّ الروائح العطرية الجميلة التي تساهم في زيادة الشعور بالراحة والاسترخاء.
النوم لعدد كافٍ من الساعات والتي تتراوح من ست إلى ثماني
ساعات في الليلة.
أخذ حمام دافئ يساعد على إرخاء عضلات الجسم، وبالتالي الشعور
بالراحة والاسترخاء.
المداومة على ذكر الله وقراءة القرآن والكريم.
الإكثار من الابتسامات التي تساهم في رفع الروح المعنوية.
ممارسة الأنشطة الرياضية
هناك الكثير من التمارين والأنشطة الرياضية التي تساهم في ضبط
الأنفعالات التي يشعر بها الإنسان، ومن أهمها اليوغا، والمشي، والركض،
والأيروبكس، وتجدر الإشارة إلى ضرورة ممارسة هذه التمارين بشكل
يومي لمدة ثلاثين دقيقة على الأقل، حيث إنّها تساعد على تحويل
الطاقة السلبية الموجودة في الجسم إلى طاقة إيجابية.
التحلي بروح الفكاهة
يمكن للشخص أن يتغلب على على أسباب الغضب من خلال تخيل
شخصية كوميدية أو تجسيدها، مما يجعله يضحك إلا أنّه من
الضروري تجنب إيذاء الآخرين عن طريق السخرية منهم بشكل
قد يؤدي إلى زيادة غضبهم وبالتالي حدوث المشاجرات،
كما يجب الابتعاد عن السخرية من الحياة؛ لأنّ ذلك قد يؤدي
إلى وصول الشخص إلى حالة من الإحباط.
التواصل
محاولة الهدوء، والابتعاد عن الهجوم والاندفاع الغريب أثناء الحوار
مع الآخرين، حيث يجب تفهم وجهة نظر الطرف الآخر، والانتباه
إلى الكلمات قبل التفوه بها؛ لتجنب الوقوع بالورطات.
التفاعل مع الآخرين، ومشاركتهم في ممارسة هوياتهم.
عدم تجاوز حدود الاحترام أثناء التكلم مع الآخرين.
تغيير البيئة
تعتبر البيئة من العوامل المهمة التي تؤثر في شخصية الفرد، وطريقة
تعبيره عن الانفعالات المختلفة، حيث إنّها قد تزيد زيادة الغضب
والتوتر والخوف، لذلك يُنصح بتجنب مناقشة الأشخاص بعد عودتهم
من أماكن عملهم، حيث إنّه لا بدّ من الانتظار لبعض الوقت،
ثمّ البدء يالحديث معهم حيث يمكن البحث عن حلول
بديلة للأشياء التي تسبب الانفعال والخروج
إلى المكان المفضل مع الأشخاص المفضلين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق