من عجائب الدعاء (8)
14- إظهار الافتقار إلى الله والشكوى إليه .
15- أن يبدأ الداعي بنفسه إذا دعا لغيره : وثبت أن النبيصلى الله عليه
وسلم لم يبدأ بنفسه .
16- أن لا يتعدى في الدعاء : عن أبي أمامة أن عبد الله بن مغفل سمع
ابنه يقول : اللهم إني أسألك القصر الأبيض عن يمين الجنة إذا دخلتها، فقال :
أي بني، سل الله الجنة، وتعوذ بالله من النار، فإني سمعت
رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول :
( سيكون في هذه الأمة قوم يعتدون في الطهور والدعاء )
(رواه أبو داود وصححه الألباني وأخرجه أحمد) .
17- التوبة ورد المظالم .
18- يدعو لوالديه وللمؤمنين مع نفسه ! قال – تعالى – عن نوح –
عليه السلام :
{ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ
وَلَا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلَّا تَبَارًا }
[نوح : 28] .
19- لا يسأل إلا الله وحده : كما في الحديث عن ابن عباس –
رضي الله عنهما –
( إذا سألت فاسأل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله )
( أخرجه الترمذي وقال حسن صحيح وأخرجه أحمد) .
20- حضور القلب : قال صلى الله عليه وسلم :
( ادعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة، واعلموا أن الله
لا يستجيب دعاءً من قلب غافل لاه )
(رواه الترمذي وحسنه الألباني في صحيحه) .
21- استحباب الإتيان بجوامع الدعاء ! مما ورد في الكتاب، أو السنة
كقوله تعالى –
{ رَبَّنَا آَتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآَخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ }
[البقرة : 201] .
وقوله صلى الله عليه وسلم :
(... يا مقلب القلوب، ثبت قلبي على دينك )
(رواه أحمد) .
22- ختم الدعاء بما يناسب طلب الداعي :
وذلك أبلغ في الدعاء وأجمع له؛ لقوله تعالى :
{ رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ }
[آل عمران : 8] .
والداعي يستحب له أن يختم دعاءه بما يناسب طلبه، فإذا سأل
الولد فيختم الدعاء مثلاً بأن الله هو الوهاب الرزاق .
23- تقديم الأعمال الصالحة بين يدي الدعاء : كالصلاة، والزكاة،
والصدقة، وغيرها فهي تقرب من الله – تعالى – فإذا صلى العبد
ثم دعا الله أو تصدق، ثم دعا الله كان ذلك أرجى وأحرى بقبوله .
14- إظهار الافتقار إلى الله والشكوى إليه .
15- أن يبدأ الداعي بنفسه إذا دعا لغيره : وثبت أن النبيصلى الله عليه
وسلم لم يبدأ بنفسه .
16- أن لا يتعدى في الدعاء : عن أبي أمامة أن عبد الله بن مغفل سمع
ابنه يقول : اللهم إني أسألك القصر الأبيض عن يمين الجنة إذا دخلتها، فقال :
أي بني، سل الله الجنة، وتعوذ بالله من النار، فإني سمعت
رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول :
( سيكون في هذه الأمة قوم يعتدون في الطهور والدعاء )
(رواه أبو داود وصححه الألباني وأخرجه أحمد) .
17- التوبة ورد المظالم .
18- يدعو لوالديه وللمؤمنين مع نفسه ! قال – تعالى – عن نوح –
عليه السلام :
{ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ
وَلَا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلَّا تَبَارًا }
[نوح : 28] .
19- لا يسأل إلا الله وحده : كما في الحديث عن ابن عباس –
رضي الله عنهما –
( إذا سألت فاسأل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله )
( أخرجه الترمذي وقال حسن صحيح وأخرجه أحمد) .
20- حضور القلب : قال صلى الله عليه وسلم :
( ادعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة، واعلموا أن الله
لا يستجيب دعاءً من قلب غافل لاه )
(رواه الترمذي وحسنه الألباني في صحيحه) .
21- استحباب الإتيان بجوامع الدعاء ! مما ورد في الكتاب، أو السنة
كقوله تعالى –
{ رَبَّنَا آَتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآَخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ }
[البقرة : 201] .
وقوله صلى الله عليه وسلم :
(... يا مقلب القلوب، ثبت قلبي على دينك )
(رواه أحمد) .
22- ختم الدعاء بما يناسب طلب الداعي :
وذلك أبلغ في الدعاء وأجمع له؛ لقوله تعالى :
{ رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ }
[آل عمران : 8] .
والداعي يستحب له أن يختم دعاءه بما يناسب طلبه، فإذا سأل
الولد فيختم الدعاء مثلاً بأن الله هو الوهاب الرزاق .
23- تقديم الأعمال الصالحة بين يدي الدعاء : كالصلاة، والزكاة،
والصدقة، وغيرها فهي تقرب من الله – تعالى – فإذا صلى العبد
ثم دعا الله أو تصدق، ثم دعا الله كان ذلك أرجى وأحرى بقبوله .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق