حكمة غالية
سئل الطنطاوي رحمه الله عن أجمل حكمة قرأها في حياته
فقال: لقد قرأت لأكثر من سبعين عاما،
فما وجدت حكمة أجمل من تلك التي رواها ابن الجوزي رحمه الله:
إن مشقة الطاعة تذهب ويبقى ثوابها..
وإن لذة المعاصي تذهب ويبقى عقابها..
كُن مع الله ولا تُبالي.. ومُدّ يديك إليه في ظُلُمات اللّيالي..
وقُل: يا رب ما طابت الدّنيا إلاّ بذكرك..
ولا الآخرة إلاّ بعفوك.. ولا الجنّة إلاّ برُؤيتك..* *
صافح وسامح.. ودع الخلق للخالق.. فنحن وهم راحلون..
افعل الخير مهما استصغرته..
فإنك لا تدري أي حسنة تدخلك الجنة.
طابت اوقاتكم بذكر الله
سئل الطنطاوي رحمه الله عن أجمل حكمة قرأها في حياته
فقال: لقد قرأت لأكثر من سبعين عاما،
فما وجدت حكمة أجمل من تلك التي رواها ابن الجوزي رحمه الله:
إن مشقة الطاعة تذهب ويبقى ثوابها..
وإن لذة المعاصي تذهب ويبقى عقابها..
كُن مع الله ولا تُبالي.. ومُدّ يديك إليه في ظُلُمات اللّيالي..
وقُل: يا رب ما طابت الدّنيا إلاّ بذكرك..
ولا الآخرة إلاّ بعفوك.. ولا الجنّة إلاّ برُؤيتك..* *
صافح وسامح.. ودع الخلق للخالق.. فنحن وهم راحلون..
افعل الخير مهما استصغرته..
فإنك لا تدري أي حسنة تدخلك الجنة.
طابت اوقاتكم بذكر الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق