من عجائب الدعاء لخالد بن سليمان بن على الربعى
فضائل الدعاء
أولاً : من الكتاب الكريم
قال تعالي :
" وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ۚ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ (60) "
غافر: 60
وقال سبحانه : " ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ *
وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا إِنَّ رَحْمَةَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ "
الأعراف : 55-56
ثانيًا : من السنة النبوية
عن أبي سعيد – رضي الله عنه – أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
ما من مسلم يدعو الله بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث :
إما أن تعجل له دعوته وإما أن يدخرها له في الآخرة وإما أن يصرف عنه من السوء مثلها »
قالوا : إذا نكثر , قال : «الله أكثر»
رواه أحمد وهو في الترمذي عن جابر وعن عبادة وحسنهما الألباني
عن سلمان الفارسي – رضي الله عنه – قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
« إن ربك – تبارك وتعالى – حيٌ كريم يستحي من عبده إذا رفع يديه إليه أن يردهما صفرًا »
رواه أبو داود وغيره وصححه الألباني
فضائل الدعاء
أولاً : من الكتاب الكريم
قال تعالي :
" وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ۚ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ (60) "
غافر: 60
وقال سبحانه : " ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ *
وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا إِنَّ رَحْمَةَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ "
الأعراف : 55-56
ثانيًا : من السنة النبوية
عن أبي سعيد – رضي الله عنه – أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
ما من مسلم يدعو الله بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث :
إما أن تعجل له دعوته وإما أن يدخرها له في الآخرة وإما أن يصرف عنه من السوء مثلها »
قالوا : إذا نكثر , قال : «الله أكثر»
رواه أحمد وهو في الترمذي عن جابر وعن عبادة وحسنهما الألباني
عن سلمان الفارسي – رضي الله عنه – قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
« إن ربك – تبارك وتعالى – حيٌ كريم يستحي من عبده إذا رفع يديه إليه أن يردهما صفرًا »
رواه أبو داود وغيره وصححه الألباني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق