كيف تعيش حياة استثنائية؟
ما الشيء الذي تريده وترغب به بشدّة؟
إن أصدق ما يمكن أن أخبرك به هنا هو:
"إذا أردت أن تعيش حياة استثنائية، ركز دوماً
على الأشياء التي تحبها جداً"
ولكي تعيش حياة استثنائية، عليك أولاً استكشاف ما تملك من المهارات
والمواهب الاستثنائية، أو القدرة الفردية التي تشع بداخلك فتبهرك،
ثم تلهمك وتستمر بتحفيزك.
عدة نصائح تساعدك لتفعل ما تحبه بشدة وتدهن حياتك بالاختلاف:
النصيحة الأولى/ إن العالم لا يدين لك بشيء، فافهم ذلك جيداً:
الأمر منته ومحسوم تماماً كما ترى، والمعادلة واضحة: بإمكانك أن تطالب
العالم بحقك في الحياة والحرية، بينما ليس هنالك إطلاقا ما يحمّل العالم
مسؤولية منحك التميز أو تطوير تفردك.
فتش في داخلك إذا كنت تريد حقا التعرف عن قرب بشغفك أو ما يحركك،
وتذكر أن هذا الكون يحوي ملايين الرتب المتاحة، لكن اختيارك بيدك وحدك،
بين أن تكون جيداً كالآخرين، أو أن تكون اسثناءً، ومؤثرا بحق!
النصيحة الثانية/ حدد بدقة ما تريده، وعلى أية شاكلةٍ يبدو مستقبلك:
يتعلق عيش حياة استثنائية باكتشاف قدرتك الفردية ونقاط تميزك؛
وذلك حتى تستطيع بناء مستقبلك في ضوئها .
ففي حال تحديد رؤية واضحة لما تريد أن تكون عليه مستقبلاً، سترتب حياتك
وتبني خططك بما يقتضي هدفك ويتطلب طموحك، بغض النظر عن ما يشتتك
وينأى بك عن المسار الذي رسمته للوصول، كما تتأكد من
أن ما تركته راضيا قد تركته لأنه سيعيق.
النصيحة الثالثة/ اسمح لنفسك أن تكون شغوفًا/ مهووساً بشيء ما:
الشغف والدهشة من أكثر تجارب الحياة تحفيزاً وإلهاماً،
فاستسلم لها وثق بمخيلتك، وإحساسك، وحدسك .
واعلم أن التفرد يظل هاجساً ويبدو غالباً وكأنه محض وهم، إلا إن تركت
نفسك للشغف، الدهشة، الهوس بالأشياء والبدايات والتطور والتغير
"كطفل" لا يعلم عن الحياة شيئاً.
النصيحة الرابعة/ لا تشعر بالذنب تجاه رغباتك:
يشعر أغلب الناس بالذنب تجاه رغبتهم بخوض تجربة، امتلاك شيء،
أو فعل شيء ما، لأسباب شخصية، فيقنعون أنفسهم بأن عليهم التأكد
من أن رغباتهم تلك طبيعية وفي مكانها!
إن كنت تريد أن تعيش حياة مختلفة عن حيوات الآخرين فيجب ألا تبرر
رغباتك وما تريده، افعل ما تريد لأنك تريده، برر رغباتك لنفسك فقط وحكّم
شروطك الخاصة فهذا يكفي؛ لأنك إن طلبت الإذن كلما رغبت بفعل شيء
فلن تفعل سوى ما يسمح لك به ، وحينها انس أن تكون متفرداً أو استثناءً!
النصيحة الخامسة/ اصنع تفردك وما يميزك:
يحترم العالم هؤلاء الأشخاص المتفردين، المستقلين، ذوي النجاح اللامع
والمسؤولية الكاملة عن تصرفاتهم، الذين لا ينتظرون الدعم
والفرص والحافز من أشخاص آخرين.
والتفرد لا يتأتى بتقليد الآخرين ومقارنتهم بك أو باتباع مجموع القوانين
والبنود التي يتبعها الآخرون وتسير عليها حيواتهم، وإنما بتصميم طريقة
تخصك ورسم طريقك بنفسك، فلا الطريق ولا الطريقة ستوهب لك، بل عليك
أن توجدهما بموهبتك الخاصة.
يحترم العالم هؤلاء الأشخاص المتفردين، المستقلين، ذوي النجاح اللامع،
والمسؤولية الكاملة عن تصرفاتهم، الذين لا ينتظرون الدعم
والفرص والحافز من أشخاص آخرين
النصيحة السادسة/ إيّاك والوقوع في فخ التفكير بما يتوقعه
المحيطون وما تسمح به الظروف أو ما يفضله المجتمع:
إن اللحظة التي تتخذ فيها قرارا يعتمد على الطريقة التي ينظر بها الآخرون
إليك، هي إياها اللحظة التي تفقد فيها تفردك واستثنائيتك
وخصوصية مطالبك ورغباتك.
في طريقك نحو بناء الحياة الاستثنائية التي تحلم بها، اسأل نفسك باستمرار
عن هدفك وما تبحث عنه، هل تريد أن تكون مبدعاً أكثر، محباً للعالم
ومتصالحاً معه أكثر، تملك طاقة أكبر؟ أم يغريك كونك صاحب منصب،
سمعة، وأسلوب حياة معين؟
في طريقك نحو بناء حياة استثنائية تحلم بها،
اسأل نفسك باستمرار عن هدفك وما تبحث عنه
النصيحة السابعة/ لا تقل ما لن تفعله، والتزم بفعل ما وعدت بفعله:
قول الشيء وفعله شيئان مختلفان كلياً، إلا أن كلاهما يؤثر على الفرص التي
تتلقاها، وعلى كامل مجرى الحياة التي تنشدها في نهاية المطاف،
ولأجل هذا فإن السمعة الرنانة تُبنى من خلال ما تفعله حقيقة، وليس
من خلال ما تقول إنك ستفعله!
الحياة الاستثنائية هي حياتك التي تصنعها بنفسك، تبنيها بقيمك، تؤثثها
بأحلامك وتزينها برغباتك، لذلك فاعرف ما تريده حقاً، واستخدم قدراتك
الفردية الاستثنائية في الوصول إليه وتحقيقه
ما الشيء الذي تريده وترغب به بشدّة؟
إن أصدق ما يمكن أن أخبرك به هنا هو:
"إذا أردت أن تعيش حياة استثنائية، ركز دوماً
على الأشياء التي تحبها جداً"
ولكي تعيش حياة استثنائية، عليك أولاً استكشاف ما تملك من المهارات
والمواهب الاستثنائية، أو القدرة الفردية التي تشع بداخلك فتبهرك،
ثم تلهمك وتستمر بتحفيزك.
عدة نصائح تساعدك لتفعل ما تحبه بشدة وتدهن حياتك بالاختلاف:
النصيحة الأولى/ إن العالم لا يدين لك بشيء، فافهم ذلك جيداً:
الأمر منته ومحسوم تماماً كما ترى، والمعادلة واضحة: بإمكانك أن تطالب
العالم بحقك في الحياة والحرية، بينما ليس هنالك إطلاقا ما يحمّل العالم
مسؤولية منحك التميز أو تطوير تفردك.
فتش في داخلك إذا كنت تريد حقا التعرف عن قرب بشغفك أو ما يحركك،
وتذكر أن هذا الكون يحوي ملايين الرتب المتاحة، لكن اختيارك بيدك وحدك،
بين أن تكون جيداً كالآخرين، أو أن تكون اسثناءً، ومؤثرا بحق!
النصيحة الثانية/ حدد بدقة ما تريده، وعلى أية شاكلةٍ يبدو مستقبلك:
يتعلق عيش حياة استثنائية باكتشاف قدرتك الفردية ونقاط تميزك؛
وذلك حتى تستطيع بناء مستقبلك في ضوئها .
ففي حال تحديد رؤية واضحة لما تريد أن تكون عليه مستقبلاً، سترتب حياتك
وتبني خططك بما يقتضي هدفك ويتطلب طموحك، بغض النظر عن ما يشتتك
وينأى بك عن المسار الذي رسمته للوصول، كما تتأكد من
أن ما تركته راضيا قد تركته لأنه سيعيق.
النصيحة الثالثة/ اسمح لنفسك أن تكون شغوفًا/ مهووساً بشيء ما:
الشغف والدهشة من أكثر تجارب الحياة تحفيزاً وإلهاماً،
فاستسلم لها وثق بمخيلتك، وإحساسك، وحدسك .
واعلم أن التفرد يظل هاجساً ويبدو غالباً وكأنه محض وهم، إلا إن تركت
نفسك للشغف، الدهشة، الهوس بالأشياء والبدايات والتطور والتغير
"كطفل" لا يعلم عن الحياة شيئاً.
النصيحة الرابعة/ لا تشعر بالذنب تجاه رغباتك:
يشعر أغلب الناس بالذنب تجاه رغبتهم بخوض تجربة، امتلاك شيء،
أو فعل شيء ما، لأسباب شخصية، فيقنعون أنفسهم بأن عليهم التأكد
من أن رغباتهم تلك طبيعية وفي مكانها!
إن كنت تريد أن تعيش حياة مختلفة عن حيوات الآخرين فيجب ألا تبرر
رغباتك وما تريده، افعل ما تريد لأنك تريده، برر رغباتك لنفسك فقط وحكّم
شروطك الخاصة فهذا يكفي؛ لأنك إن طلبت الإذن كلما رغبت بفعل شيء
فلن تفعل سوى ما يسمح لك به ، وحينها انس أن تكون متفرداً أو استثناءً!
النصيحة الخامسة/ اصنع تفردك وما يميزك:
يحترم العالم هؤلاء الأشخاص المتفردين، المستقلين، ذوي النجاح اللامع
والمسؤولية الكاملة عن تصرفاتهم، الذين لا ينتظرون الدعم
والفرص والحافز من أشخاص آخرين.
والتفرد لا يتأتى بتقليد الآخرين ومقارنتهم بك أو باتباع مجموع القوانين
والبنود التي يتبعها الآخرون وتسير عليها حيواتهم، وإنما بتصميم طريقة
تخصك ورسم طريقك بنفسك، فلا الطريق ولا الطريقة ستوهب لك، بل عليك
أن توجدهما بموهبتك الخاصة.
يحترم العالم هؤلاء الأشخاص المتفردين، المستقلين، ذوي النجاح اللامع،
والمسؤولية الكاملة عن تصرفاتهم، الذين لا ينتظرون الدعم
والفرص والحافز من أشخاص آخرين
النصيحة السادسة/ إيّاك والوقوع في فخ التفكير بما يتوقعه
المحيطون وما تسمح به الظروف أو ما يفضله المجتمع:
إن اللحظة التي تتخذ فيها قرارا يعتمد على الطريقة التي ينظر بها الآخرون
إليك، هي إياها اللحظة التي تفقد فيها تفردك واستثنائيتك
وخصوصية مطالبك ورغباتك.
في طريقك نحو بناء الحياة الاستثنائية التي تحلم بها، اسأل نفسك باستمرار
عن هدفك وما تبحث عنه، هل تريد أن تكون مبدعاً أكثر، محباً للعالم
ومتصالحاً معه أكثر، تملك طاقة أكبر؟ أم يغريك كونك صاحب منصب،
سمعة، وأسلوب حياة معين؟
في طريقك نحو بناء حياة استثنائية تحلم بها،
اسأل نفسك باستمرار عن هدفك وما تبحث عنه
النصيحة السابعة/ لا تقل ما لن تفعله، والتزم بفعل ما وعدت بفعله:
قول الشيء وفعله شيئان مختلفان كلياً، إلا أن كلاهما يؤثر على الفرص التي
تتلقاها، وعلى كامل مجرى الحياة التي تنشدها في نهاية المطاف،
ولأجل هذا فإن السمعة الرنانة تُبنى من خلال ما تفعله حقيقة، وليس
من خلال ما تقول إنك ستفعله!
الحياة الاستثنائية هي حياتك التي تصنعها بنفسك، تبنيها بقيمك، تؤثثها
بأحلامك وتزينها برغباتك، لذلك فاعرف ما تريده حقاً، واستخدم قدراتك
الفردية الاستثنائية في الوصول إليه وتحقيقه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق