المناهي اللفظية (01)
ملخص عن كتاب: المناهي اللفظية **
يقدم هذا الكتاب إجابات على فتاوى وأسئلة عقدية وُجهت للشيخ ابن عثيمين
حول ما نهى الشرع عن التلفظ به، مما يدخل تحت القضايا العقائدية اللفظية.
وفي هذه الفتاوى يصحح الشيخ الأخطاء اللفظية الشائعة على ألسنة الناس
التي تصطدم بالعقيدة، مثل قولهم: (فلان المغفور له) و (فلان الشهيد)،
مستلهمًا الردود والتفسييرات من القرآن الكريم، والسنة النبوية العطرة.
1- سئل فضيلة الشيخ: عما يقول بعض الناس
من أن تصحيح الألفاظ غير مهم مع سلامة القلب؟
فأجاب بقوله: إن أراد بتصحيح الألفاظ إجراءها على اللغة العربية فهذا
صحيح فإنه لا يهم - من جهة سلامة العقيدة - أن تكون الألفاظ غير جارية
على اللغة العربية ما دام المعنى مفهومًا وسليمًا.
أما إذا أراد بتصحيح الألفاظ ترك الألفاظ التي تدل على الكفر والشرك فكلامه
غير صحيح بل تصحيحها مهم، ولا يمكن أن نقول للإنسان أطلق لسانك
في قول كل شيء ما دامت النية صحيحة بل نقول الكلمات مقيدة بما جاءت
به الشريعة الإسلامية.
ملخص عن كتاب: المناهي اللفظية **
يقدم هذا الكتاب إجابات على فتاوى وأسئلة عقدية وُجهت للشيخ ابن عثيمين
حول ما نهى الشرع عن التلفظ به، مما يدخل تحت القضايا العقائدية اللفظية.
وفي هذه الفتاوى يصحح الشيخ الأخطاء اللفظية الشائعة على ألسنة الناس
التي تصطدم بالعقيدة، مثل قولهم: (فلان المغفور له) و (فلان الشهيد)،
مستلهمًا الردود والتفسييرات من القرآن الكريم، والسنة النبوية العطرة.
1- سئل فضيلة الشيخ: عما يقول بعض الناس
من أن تصحيح الألفاظ غير مهم مع سلامة القلب؟
فأجاب بقوله: إن أراد بتصحيح الألفاظ إجراءها على اللغة العربية فهذا
صحيح فإنه لا يهم - من جهة سلامة العقيدة - أن تكون الألفاظ غير جارية
على اللغة العربية ما دام المعنى مفهومًا وسليمًا.
أما إذا أراد بتصحيح الألفاظ ترك الألفاظ التي تدل على الكفر والشرك فكلامه
غير صحيح بل تصحيحها مهم، ولا يمكن أن نقول للإنسان أطلق لسانك
في قول كل شيء ما دامت النية صحيحة بل نقول الكلمات مقيدة بما جاءت
به الشريعة الإسلامية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق