الإنهاك الوظيفي عبارة عن مرض
منظمة الصحة العالمية: الإنهاك الوظيفي عبارة عن مرض
أقرت منظمة الصحة العالمية (WHO) أن مشكلة الإنهاك الوظيفي أصبحت
تصنف الان على اعتبار أنها اضطراب، مثلها مثل الاضطرابات الأخرى
التي تصيب الإنسان.
وأشارت المنظمة بدورها أن الموازنة بين العمل والحياة العائلية
والإجتماعية، يعد المفتاح الأساسي لحماية نفسك من الإصابة بهذا
الاضطراب.
تعتبر مشكلة الإنهاك الوظيفي عالمية، هي شائعة جدًا، الأمر الذي جعل
منظمة الصحة العالمية تسلط الضوء عليها في اجتماعها الأخير، وهي تؤثر
بشكل سلبي وجدي على الصحة النفسية للأفراد.
وأوضحت المنظمة، أن الإنسان يعتبر مصابًا بالإنهاك الوظيفي
في الحالات التالية:
الشعور بالإنهاك وفقدان الطاقة
الشعور السلبي تجاه العمل والوظيفة الخاصة بك
انخفاض الكفاءة المهنية.
أما الأسباب الكامنة وراء شعورنا بالإنهاك الوظيفي، فهي عديدة ومتنوعة،
إلا أن أهمها التكنولوجيا، واتصالنا الدائم بوظيفتنا، سواء عبر الجهاز
المحمول أو الهاتف، الأمر الذي يجعل وظيفتك تسيطر على يومك وتفكيرك.
وللأسف فإن الانهاك الوظيفي، يعد مسؤولًا عن 120,000 حالة وفاة في
الولايات المتحدة الأمريكية، كما أنه يزيد من العبء المالي على التدخلات
الطبية، وذلك وفقًا لمنظمة الصحة العالمية.
تسليط الضوء على هذا الموضوع من قبل منظمة الصحة العالمية، من شأنه
أن يساعد في التقليل من هذه المشكلة ومعرفة أهمية الفصل بين حياتك
المهنية والعائلية وضرورة الإجازات بعيدًا عن العمل.
منظمة الصحة العالمية: الإنهاك الوظيفي عبارة عن مرض
أقرت منظمة الصحة العالمية (WHO) أن مشكلة الإنهاك الوظيفي أصبحت
تصنف الان على اعتبار أنها اضطراب، مثلها مثل الاضطرابات الأخرى
التي تصيب الإنسان.
وأشارت المنظمة بدورها أن الموازنة بين العمل والحياة العائلية
والإجتماعية، يعد المفتاح الأساسي لحماية نفسك من الإصابة بهذا
الاضطراب.
تعتبر مشكلة الإنهاك الوظيفي عالمية، هي شائعة جدًا، الأمر الذي جعل
منظمة الصحة العالمية تسلط الضوء عليها في اجتماعها الأخير، وهي تؤثر
بشكل سلبي وجدي على الصحة النفسية للأفراد.
وأوضحت المنظمة، أن الإنسان يعتبر مصابًا بالإنهاك الوظيفي
في الحالات التالية:
الشعور بالإنهاك وفقدان الطاقة
الشعور السلبي تجاه العمل والوظيفة الخاصة بك
انخفاض الكفاءة المهنية.
أما الأسباب الكامنة وراء شعورنا بالإنهاك الوظيفي، فهي عديدة ومتنوعة،
إلا أن أهمها التكنولوجيا، واتصالنا الدائم بوظيفتنا، سواء عبر الجهاز
المحمول أو الهاتف، الأمر الذي يجعل وظيفتك تسيطر على يومك وتفكيرك.
وللأسف فإن الانهاك الوظيفي، يعد مسؤولًا عن 120,000 حالة وفاة في
الولايات المتحدة الأمريكية، كما أنه يزيد من العبء المالي على التدخلات
الطبية، وذلك وفقًا لمنظمة الصحة العالمية.
تسليط الضوء على هذا الموضوع من قبل منظمة الصحة العالمية، من شأنه
أن يساعد في التقليل من هذه المشكلة ومعرفة أهمية الفصل بين حياتك
المهنية والعائلية وضرورة الإجازات بعيدًا عن العمل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق