فوائد من كتاب أطايب الجنى(056)
قال ابن تيمية رحمه الله:
"وحقيقة الأمر أن قنوت الوتر من جنس الدعاء السائغ في الصلاة مَنْ شاء فعله،
ومَنْ شاء تركه، كما يُخير الرجل أن يوتر بثلاث، أو خمس، أو سبع،
وكما يُخير إذا أوتر بثلاث إن شاء فصل، وإن شاء وصل". وكذلك يُخير في دعاء القنوت إن شاء فعله،
وإن شاء تركه، وإذا صلى بهم قيام رمضان فإن قنت في جميع الشهر فقد أحسن،
وإن قنت في النصف الأخير فقد أحسن، وإن لم يقنت بحال فقد أحسن".
[مجموع الفتاوى].
قال ابن تيمية رحمه الله:
"وحقيقة الأمر أن قنوت الوتر من جنس الدعاء السائغ في الصلاة مَنْ شاء فعله،
ومَنْ شاء تركه، كما يُخير الرجل أن يوتر بثلاث، أو خمس، أو سبع،
وكما يُخير إذا أوتر بثلاث إن شاء فصل، وإن شاء وصل". وكذلك يُخير في دعاء القنوت إن شاء فعله،
وإن شاء تركه، وإذا صلى بهم قيام رمضان فإن قنت في جميع الشهر فقد أحسن،
وإن قنت في النصف الأخير فقد أحسن، وإن لم يقنت بحال فقد أحسن".
[مجموع الفتاوى].
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق