تغذية الطفل الصائم
• إذا استطاع الطفل اجتياز تجربة الصيام وكان يتمتع بصحة جيدة تؤهله
للاستمرار فيجب على الأهل تشجيعه والإشراف على غذائه خاصة وجبة
السحور التي يجب أن تحتوي على كميات كافية من السكريات التي تمد جسم
الطفل بالطاقة اللازمة لنشاطه الدراسي خلال النهار حتى لا يشعر بالتعب.
فإذا أخذ كمية كافية من الغذاء والراحة ونام مبكراً يستطيع الاستمرار
في الصيام دون التعرض لأي مشاكل صحية.
• تناول الطفل وجبات صغيرة غنية بالنشويات وبقية المغذيات طوال مدة
إفطاره بالليل يعوض الكبد عما فقده خلال النهار تعويضا كاملا . ويفضل أن
تكون هذه الوجبات الصغيرة كل 3 ساعات ومحتوية على النشويات المعقدة
والفواكه والخضروات والفواكه المجففة والمكسرات، والسوائل بوفرة
مثل الماء والعصائر الطازجة وقمر الدين ولكن بدون إضافة السكر .
• تجنب تماما الأطعمة الغنية بالسكريات والدهون مثل الحلويات الشرقية،
والأطعمة المسبكة والثقيلة مثل البط والحمام والشوربات الدسمة، لأن كل
تلك الأطعمة تفسد جميع عمليات إصلاح وتنقية الجسم من الدهون
والشوائب، وتؤدى إلى الوخم والكسل وتجعل الطفل ينام ويهمل
واجباته المدرسية.
• الابتعاد عن المجهود البدني الشاق:مثل ممارسة رياضة بدنية عنيفة في
النادي أو المدرسة للطفل غير المتعود على الصيام، وذلك من باب الرفق
بالصغير حتى نقلل من فقدان جسمه للطاقة والسوائل، وخصوصا في أيام
الصيف. وهذا يذكرنا بفعل سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه حين أمر
بالتخفيف على العامل الصائم وجعله لا يعمل بعد صلاة العصر أبداً مع إعطائه
أجره كاملا وطعامه وطعام عياله .
• إذا استطاع الطفل اجتياز تجربة الصيام وكان يتمتع بصحة جيدة تؤهله
للاستمرار فيجب على الأهل تشجيعه والإشراف على غذائه خاصة وجبة
السحور التي يجب أن تحتوي على كميات كافية من السكريات التي تمد جسم
الطفل بالطاقة اللازمة لنشاطه الدراسي خلال النهار حتى لا يشعر بالتعب.
فإذا أخذ كمية كافية من الغذاء والراحة ونام مبكراً يستطيع الاستمرار
في الصيام دون التعرض لأي مشاكل صحية.
• تناول الطفل وجبات صغيرة غنية بالنشويات وبقية المغذيات طوال مدة
إفطاره بالليل يعوض الكبد عما فقده خلال النهار تعويضا كاملا . ويفضل أن
تكون هذه الوجبات الصغيرة كل 3 ساعات ومحتوية على النشويات المعقدة
والفواكه والخضروات والفواكه المجففة والمكسرات، والسوائل بوفرة
مثل الماء والعصائر الطازجة وقمر الدين ولكن بدون إضافة السكر .
• تجنب تماما الأطعمة الغنية بالسكريات والدهون مثل الحلويات الشرقية،
والأطعمة المسبكة والثقيلة مثل البط والحمام والشوربات الدسمة، لأن كل
تلك الأطعمة تفسد جميع عمليات إصلاح وتنقية الجسم من الدهون
والشوائب، وتؤدى إلى الوخم والكسل وتجعل الطفل ينام ويهمل
واجباته المدرسية.
• الابتعاد عن المجهود البدني الشاق:مثل ممارسة رياضة بدنية عنيفة في
النادي أو المدرسة للطفل غير المتعود على الصيام، وذلك من باب الرفق
بالصغير حتى نقلل من فقدان جسمه للطاقة والسوائل، وخصوصا في أيام
الصيف. وهذا يذكرنا بفعل سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه حين أمر
بالتخفيف على العامل الصائم وجعله لا يعمل بعد صلاة العصر أبداً مع إعطائه
أجره كاملا وطعامه وطعام عياله .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق