أفكار تشعر طفلك ببهجة ليلة العيد
ليلة العيد من الليالي المميزة جداً والمحببة للصغار والكبار، حيث تشهد
الاستعدادات الخاصة بالعيد ومباهجه، وعلى الرغم من أنها من الليالي
المتعبة نوعاً ما للأمهات وربات البيوت لتعدد المهام التي يجب أن يقمن بها
لإسعاد أطفالهن وتهيئة المنزل لاستقبال الضيوف، إلا أنها من الليالي
المبهجة جداً للأطفال، والتي لا تقل بهجة عن أيام العيد نفسها.
نشاركك ببعض الأفكار الخاصة بالاحتفال وإسعاد الأطفال في هذه الليلة
لجعلها من الليالي السعيدة المبهجة لهم وهم يستعدون للعيد وكأنهم
سيستقبلون ضيفاً عزيزاً سيقبل عليهم بالسعادة والفرح والمرح:
1. يعتبر اللباس الشعبي هاماً جداً في هذه المناسبة، لذلك احرصي على أن
تجعلي طفلك يشاركك في اختيار اللباس الشعبي الذي يناسبه، واجعليه يتابع
عملية تنظيفه وكيه وتجهيزه، وحبذا لو كان موحداً مع أطفال العائلة
المقاربين له في السن أو أبناء الجيران، حيث تعد الجلابية البيضاء من
أجمل وأبهى ما يستعد به طفلك لاستقبال صلاة العيد.
2. لهذه الليلة أهازيجها وأناشيدها الخاصة التي تتغنى بالعيد وفرحته
ليرددها الأطفال، ويمكنك ببساطة أن تحمّلي هذه الأناشيد من "اليوتيوب"
وتحفظيها على هواتفهم المحمولة بحيث يبيتون الليلة
وهم يرددونها ويحفظونها.
3. يمكنك عمل حفلة صغيرة في فناء المنزل تطلبين من طفلك فيها أن يقوم
بدعوة جيرانه إليها، ويمكنك الاتفاق مع أحد الكبار لإدارة هذا الحفل البسيط
وإجراء مسابقات للأطفال تتضمن أسئلة دينية عن شهر رمضان وعيد الفطر
وتفاسير بعض الآيات وقصص الأنبياء، وتكون جائزة الطفل المشارك كيساً
من المكسرات أو الكعك معداً ومربوطاً بطريقة مميزة ومحببة للأطفال.
4. يمكنك مشاركة طفلك وأصدقائه أو أبناء جيرانه بإعداد بطاقات ورقية
ملونة صغيرة توضع في أكياس الحلوى والمكسرات يتم تجهيزها مع أطفالك
ليلة العيد ليتم توزيعها على قرنائهم بعد صلاة العيد تتضمن عبارات إيجابية
تحث على سلوكيات حميدة للأطفال
ليلة العيد من الليالي المميزة جداً والمحببة للصغار والكبار، حيث تشهد
الاستعدادات الخاصة بالعيد ومباهجه، وعلى الرغم من أنها من الليالي
المتعبة نوعاً ما للأمهات وربات البيوت لتعدد المهام التي يجب أن يقمن بها
لإسعاد أطفالهن وتهيئة المنزل لاستقبال الضيوف، إلا أنها من الليالي
المبهجة جداً للأطفال، والتي لا تقل بهجة عن أيام العيد نفسها.
نشاركك ببعض الأفكار الخاصة بالاحتفال وإسعاد الأطفال في هذه الليلة
لجعلها من الليالي السعيدة المبهجة لهم وهم يستعدون للعيد وكأنهم
سيستقبلون ضيفاً عزيزاً سيقبل عليهم بالسعادة والفرح والمرح:
1. يعتبر اللباس الشعبي هاماً جداً في هذه المناسبة، لذلك احرصي على أن
تجعلي طفلك يشاركك في اختيار اللباس الشعبي الذي يناسبه، واجعليه يتابع
عملية تنظيفه وكيه وتجهيزه، وحبذا لو كان موحداً مع أطفال العائلة
المقاربين له في السن أو أبناء الجيران، حيث تعد الجلابية البيضاء من
أجمل وأبهى ما يستعد به طفلك لاستقبال صلاة العيد.
2. لهذه الليلة أهازيجها وأناشيدها الخاصة التي تتغنى بالعيد وفرحته
ليرددها الأطفال، ويمكنك ببساطة أن تحمّلي هذه الأناشيد من "اليوتيوب"
وتحفظيها على هواتفهم المحمولة بحيث يبيتون الليلة
وهم يرددونها ويحفظونها.
3. يمكنك عمل حفلة صغيرة في فناء المنزل تطلبين من طفلك فيها أن يقوم
بدعوة جيرانه إليها، ويمكنك الاتفاق مع أحد الكبار لإدارة هذا الحفل البسيط
وإجراء مسابقات للأطفال تتضمن أسئلة دينية عن شهر رمضان وعيد الفطر
وتفاسير بعض الآيات وقصص الأنبياء، وتكون جائزة الطفل المشارك كيساً
من المكسرات أو الكعك معداً ومربوطاً بطريقة مميزة ومحببة للأطفال.
4. يمكنك مشاركة طفلك وأصدقائه أو أبناء جيرانه بإعداد بطاقات ورقية
ملونة صغيرة توضع في أكياس الحلوى والمكسرات يتم تجهيزها مع أطفالك
ليلة العيد ليتم توزيعها على قرنائهم بعد صلاة العيد تتضمن عبارات إيجابية
تحث على سلوكيات حميدة للأطفال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق