وتدبروا(301) (والشعراء يتبعهم الغاوون .... إلا الذين آمنوا عملوا الصالحات) دلت الآية على أن للشعر حالتين : حالة مذمومة, وحالة مأذونة, فتعين أن ذمه ليس لكونه شعراً, ولكن لما حف به من معان وأحوال اقتضت المذمة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق