وتدبروا(302) قوله تعالى : (ولكن كان حنيفاً مسلماً وما كان من المشركين) يشير إلى أن الإسلام شيء والشرك شيء آخر, فلا يلتقيان, الإسلام هو التوحيد المطلق بكل خصائصه وكل مقتضياته, ومن ثم لا يلتقي مع لون من ألوان الشرك أصلاً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق