تعرف على فوائد الحمص الصحية.. السيطرة على السكر وتحسين الهضم
الحمص من البقوليات الغنية بالفيتامينات والمعادن والألياف، ويقدم الحمص مجموعة متنوعة من الفوائد الصحية مثل تحسين الهضم والمساعدة في إدارة الوزن وتقليل مخاطر الإصابة بالعديد من الأمراض، بالإضافة إلى ذلك ، فإن الحمص غني بالبروتين وهو بديل ممتاز للحوم في النظم الغذائية النباتية والنباتية، وفقا لتقرير لموقع healthline.
يحتوي الحمص على خصائص غذائية رائعة حيث يوفر مجموعة متنوعة من الفيتامينات والمعادن ، بالإضافة إلى كمية مناسبة من الألياف والبروتين، وقد يساعد في الحفاظ على الشهيه تحت السيطرة.
حيث يعمل البروتين والألياف بشكل متآزر لإبطاء عملية الهضم، مما يساعد على تعزيز الشبع، بالإضافة إلى ذلك ، قد يزيد البروتين من مستويات الهرمونات التي تقلل الشهية في الجسم، وتؤدي تأثيرات البروتين والألياف الموجودة في الحمص إلى تقليل كمية السعرات الحرارية التي تتناولها تلقائيًا على مدار اليوم وفي وجبات الطعام.
ويعتبر الحمص مصدرًا رائعًا للبروتين النباتي ، مما يجعله خيارًا غذائيًا مناسبًا لمن لا يأكل المنتجات الحيوانية، كما يُعرف البروتين أيضًا بدوره في التحكم في الوزن وصحة العظام والحفاظ على قوة العضلات.
يحتوي الحمص على العديد من الخصائص التي قد تساعد على التحكم في الوزن، أولاً ، يحتوي الحمص على كثافة سعرات حرارية منخفضة إلى حد ما هذا يعني أنها توفر عددًا قليلاً من السعرات الحرارية بالنسبة إلى كمية العناصر الغذائية التي تحتويها ، والأشخاص الذين يأكلون الكثير من الأطعمة منخفضة السعرات الحرارية هم أكثر عرضة لفقدان الوزن والحفاظ عليه من أولئك الذين يتناولون الكثير من الأطعمة عالية السعرات الحرارية .
بالإضافة الى ذلك يحتوي الحمص على العديد من الخصائص التي قد تساعد في إدارة مستويات السكر في الدم، حيث انه مصدرًا جيدًا للألياف والبروتين ، وكلاهما معروف بدورهما في تنظيم نسبة السكر في الدم، وذلك لأن الألياف تبطئ امتصاص الكربوهيدرات ، مما يعزز الارتفاع المطرد في مستويات السكر في الدم ، بدلاً من الارتفاع المفاجئ، أيضًا قد يساعد تناول الأطعمة الغنية بالبروتين في الحفاظ على مستويات السكر في الدم الصحية لدى الأفراد المصابين بداء السكري من النوع 2.
الحمص مليء بالألياف ، والتي لها العديد من الفوائد المؤكدة لصحة الجهاز الهضمي ، فالألياف الموجودة في الحمص قابلة للذوبان في الغالب ، مما يعني أنه يمتزج بالماء ويشكل مادة تشبه الهلام في الجهاز الهضمي.
قد تساعد الألياف القابلة للذوبان في زيادة عدد البكتيريا الصحية في الأمعاء وتمنع فرط نمو البكتيريا غير الصحية يمكن أن يؤدي ذلك إلى تقليل مخاطر الإصابة ببعض أمراض الجهاز الهضمي ، مثل متلازمة القولون العصبي وسرطان القولون.
وللحمص العديد من الخصائص التي قد تساعد في تقليل خطر الإصابة بالعديد من الأمراض المزمنة، كما أنه مصدرًا رائعًا للعديد من المعادن ، مثل المغنيسيوم والبوتاسيوم ، والتي تمت دراستها لقدرتها على تعزيز صحة القلب هذا لأنها قد تساعد في منع ارتفاع ضغط الدم ، وهو عامل خطر رئيسي لأمراض القلب.
الحمص من البقوليات الغنية بالفيتامينات والمعادن والألياف، ويقدم الحمص مجموعة متنوعة من الفوائد الصحية مثل تحسين الهضم والمساعدة في إدارة الوزن وتقليل مخاطر الإصابة بالعديد من الأمراض، بالإضافة إلى ذلك ، فإن الحمص غني بالبروتين وهو بديل ممتاز للحوم في النظم الغذائية النباتية والنباتية، وفقا لتقرير لموقع healthline.
يحتوي الحمص على خصائص غذائية رائعة حيث يوفر مجموعة متنوعة من الفيتامينات والمعادن ، بالإضافة إلى كمية مناسبة من الألياف والبروتين، وقد يساعد في الحفاظ على الشهيه تحت السيطرة.
حيث يعمل البروتين والألياف بشكل متآزر لإبطاء عملية الهضم، مما يساعد على تعزيز الشبع، بالإضافة إلى ذلك ، قد يزيد البروتين من مستويات الهرمونات التي تقلل الشهية في الجسم، وتؤدي تأثيرات البروتين والألياف الموجودة في الحمص إلى تقليل كمية السعرات الحرارية التي تتناولها تلقائيًا على مدار اليوم وفي وجبات الطعام.
ويعتبر الحمص مصدرًا رائعًا للبروتين النباتي ، مما يجعله خيارًا غذائيًا مناسبًا لمن لا يأكل المنتجات الحيوانية، كما يُعرف البروتين أيضًا بدوره في التحكم في الوزن وصحة العظام والحفاظ على قوة العضلات.
يحتوي الحمص على العديد من الخصائص التي قد تساعد على التحكم في الوزن، أولاً ، يحتوي الحمص على كثافة سعرات حرارية منخفضة إلى حد ما هذا يعني أنها توفر عددًا قليلاً من السعرات الحرارية بالنسبة إلى كمية العناصر الغذائية التي تحتويها ، والأشخاص الذين يأكلون الكثير من الأطعمة منخفضة السعرات الحرارية هم أكثر عرضة لفقدان الوزن والحفاظ عليه من أولئك الذين يتناولون الكثير من الأطعمة عالية السعرات الحرارية .
بالإضافة الى ذلك يحتوي الحمص على العديد من الخصائص التي قد تساعد في إدارة مستويات السكر في الدم، حيث انه مصدرًا جيدًا للألياف والبروتين ، وكلاهما معروف بدورهما في تنظيم نسبة السكر في الدم، وذلك لأن الألياف تبطئ امتصاص الكربوهيدرات ، مما يعزز الارتفاع المطرد في مستويات السكر في الدم ، بدلاً من الارتفاع المفاجئ، أيضًا قد يساعد تناول الأطعمة الغنية بالبروتين في الحفاظ على مستويات السكر في الدم الصحية لدى الأفراد المصابين بداء السكري من النوع 2.
الحمص مليء بالألياف ، والتي لها العديد من الفوائد المؤكدة لصحة الجهاز الهضمي ، فالألياف الموجودة في الحمص قابلة للذوبان في الغالب ، مما يعني أنه يمتزج بالماء ويشكل مادة تشبه الهلام في الجهاز الهضمي.
قد تساعد الألياف القابلة للذوبان في زيادة عدد البكتيريا الصحية في الأمعاء وتمنع فرط نمو البكتيريا غير الصحية يمكن أن يؤدي ذلك إلى تقليل مخاطر الإصابة ببعض أمراض الجهاز الهضمي ، مثل متلازمة القولون العصبي وسرطان القولون.
وللحمص العديد من الخصائص التي قد تساعد في تقليل خطر الإصابة بالعديد من الأمراض المزمنة، كما أنه مصدرًا رائعًا للعديد من المعادن ، مثل المغنيسيوم والبوتاسيوم ، والتي تمت دراستها لقدرتها على تعزيز صحة القلب هذا لأنها قد تساعد في منع ارتفاع ضغط الدم ، وهو عامل خطر رئيسي لأمراض القلب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق