وتدبروا (629)
قال الله تعالى عن رسوله محمد صلى الله عليه وسلم :
( وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم )
فأشارت هذه الآية إلى أن محبة الرسول ، وحقيقة ما جاء به ، إذا كان في القلب ؛
فإن الله لا يعذبه في الدنيا ولا في الآخرة . وإذا كان وجود الرسول في
القلب مانعاً من تعذيبه ، فكيف بوجود الرب تعالى في القلب ! !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق