ايمانيات 150
أن ما أهدى منها إلى الإزدواج وطلب النسل وحفظ الولد وتربيته
والإشفاق عليه بالكن والعش واللباس كما نشاهد فيما يلد ويبيض
وتغذيته إما باللبن وإما بنقل الغذاء إليه فإنه أفضل مما لا يهتدي إلى شيء منها.
ثم لا تزال هذه الأحوال تتزايد في الحيوان حتى يقرب من أفق الإنسان
فحينئذ يقبل التأديب ويصير بقبوله للأدب ذا فضيلة يتميز بها من سائر الحيوانات .
أن ما أهدى منها إلى الإزدواج وطلب النسل وحفظ الولد وتربيته
والإشفاق عليه بالكن والعش واللباس كما نشاهد فيما يلد ويبيض
وتغذيته إما باللبن وإما بنقل الغذاء إليه فإنه أفضل مما لا يهتدي إلى شيء منها.
ثم لا تزال هذه الأحوال تتزايد في الحيوان حتى يقرب من أفق الإنسان
فحينئذ يقبل التأديب ويصير بقبوله للأدب ذا فضيلة يتميز بها من سائر الحيوانات .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق