فوائد من كتاب الرقائق (137)
عن عوف بن مهاجر، أن عمر بن عبد العزيز كانت تسرج له شمعة ما كان
في حوائج المسلمين، فإذا فرغ من حاجتهم أطفأها ثم أسرج عليه سراجه
عن خالد بن أبي الصلت. قال: أتى عمر ابن عبد العزيز بماء قد سخن
في فحم الإمارة، فكرهه ولم يتوضأ به.
عن عوف بن مهاجر، أن عمر بن عبد العزيز كانت تسرج له شمعة ما كان
في حوائج المسلمين، فإذا فرغ من حاجتهم أطفأها ثم أسرج عليه سراجه
عن خالد بن أبي الصلت. قال: أتى عمر ابن عبد العزيز بماء قد سخن
في فحم الإمارة، فكرهه ولم يتوضأ به.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق