ايمانيات 180
من حزن من الناس وجلب لنفسه هذا العارض فهو لامحالة سيسلو ويعود
إلى حاله الطبيعي. فقد شاهدنا قوما فقدوا من الأولاد والأعزة والأصدقاء
ما إشتد حزنهم عليه ثم لم يلبثوا أن يعودا إلى حالة المسرة والضحك
والغبطة ويصيرون إلى حال من لم يحزن قط.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق