خواطرمنتقاه ( 256 )
من الأخت الزميلة / أمانى صلاح الدين
في الحج تُقبل القلوب على الله طلباً للرحمة والمغفرة والعتق من النار.
الحج المبرور هو الحج الموافق لهدي النبي ﷺ الذي لم يخالطه إثم من رياء
أو سمعة أو رفث أو فسوق، المحفوف بالصالحات والخيرات، اللهم تقبل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق