في رحاب آية 356
قال_ﷻ :
﴿ الَّذينَ يَستَحِبّونَ الحَياةَ الدُّنيا عَلَى الآخِرَةِ وَيَصُدّونَ عَن سَبيلِ اللَّهِ وَيَبغونَها عِوَجًا أُولئِكَ في ضَلالٍ بَعيدٍ ﴾
وكل من آثر الدنيا وزهرتها، واستحب البقاء في نعيمها على النعيم في الآخرة،
وصد عن سبيل الله ... فهو داخل في هذه الآية، وقد قال صلى الله عليه وسلم:
(إن أخوف ما أخاف على أمتي الأئمة المضلون) وهو حديث صحيح،
وما أكثر ما هم في هذه الأزمان، والله المستعان. وقيل: (يستحبون) أي: يلتمسون الدنيا من غير وجهها .
قال_ﷻ :
﴿ الَّذينَ يَستَحِبّونَ الحَياةَ الدُّنيا عَلَى الآخِرَةِ وَيَصُدّونَ عَن سَبيلِ اللَّهِ وَيَبغونَها عِوَجًا أُولئِكَ في ضَلالٍ بَعيدٍ ﴾
وكل من آثر الدنيا وزهرتها، واستحب البقاء في نعيمها على النعيم في الآخرة،
وصد عن سبيل الله ... فهو داخل في هذه الآية، وقد قال صلى الله عليه وسلم:
(إن أخوف ما أخاف على أمتي الأئمة المضلون) وهو حديث صحيح،
وما أكثر ما هم في هذه الأزمان، والله المستعان. وقيل: (يستحبون) أي: يلتمسون الدنيا من غير وجهها .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق