الجمعة، 9 فبراير 2024

في رحاب آية 356

في رحاب آية 356

قال_ﷻ :

﴿ الَّذينَ يَستَحِبّونَ الحَياةَ الدُّنيا عَلَى الآخِرَةِ وَيَصُدّونَ عَن سَبيلِ اللَّهِ وَيَبغونَها عِوَجًا أُولئِكَ في ضَلالٍ بَعيدٍ ﴾

وكل من آثر الدنيا وزهرتها، واستحب البقاء في نعيمها على النعيم في الآخرة،

وصد عن سبيل الله ... فهو داخل في هذه الآية، وقد قال صلى الله عليه وسلم:

(إن أخوف ما أخاف على أمتي الأئمة المضلون) وهو حديث صحيح،

وما أكثر ما هم في هذه الأزمان، والله المستعان. وقيل: (يستحبون) أي: يلتمسون الدنيا من غير وجهها .

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق