483 خواطر منتقاه
من الأخت الزميلة /أمانى صلاح الدين
من أخطر من ذلك
إنَّ أي مسافر لمدينةٍ ما لابد أن يعلم طبيعة الطريق الذي سيسير فيه
والعوائق التي ستقابله عليه، وإلا فإنه قد يسير لمسافات طويلة جدًا
وفي النهاية يكتشف أنه يسير في طريقٍ خاطيء
وهكذا السائر في الطريق إلى الله عزَّ وجلَّ، عليه أن لا يكتفي بمجرد هدايته
إلى الطريق ومعرفته إياه .. فالأمر لا ينتهي بارتياد الأخ للمساجد أو إرتداء الأخت النقاب،
بل هناك ما هو أه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق