”
… الرضا باب الله الأعظم ، و جنة الدنيا ، و مستراح العارفين ،
و
حياة المحبين ، ونعيم العابدين ، و قرة عيون المشتاقين ”
.
( مدارج السالكين
)
فإنّ العبد المؤمن
الصالح إذا حصل له الرضا ، ارتفع جزعه في أي
حكم
كان أو قضاء ، بل استقبل
كل قضاء الله تعالى بالحمد و الطمأنينة
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق