أصلى الناس :
◄ عندما قُتل عمر بن الخطاب حمل الفاروق إلى بيته
..
فيغشى عليه حتى يسفر الصبح.
اجتمع الصحابة عند رأسه فأرادوا أن يفزعوه بشيء ليفيق
من غشيته .
نظروا فتذكروا أن قلب عمر معلق بالصلاة
.
فقال بعضهم : إنكم
لن تفزعوه بشيء مثل الصلاة إن كانت به حياة ..
فصاحوا عند رأسه : الصلاة يا أمير المؤمنين ، الصلاة .
فانتبه من غشيته وقال : الصلاة والله .
ثم قال لابن عباس : أصلّى الناس ؟ قال : نعم .
قال عمر : لا حظ في الإسلام لمن ترك الصلاة .
ثم دعا بالماء فتوضأ وصلى وإن جرحه لينزف
دماً
رحم الله عمر الفاروق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق