يقول
البحث العلمي
،
هناك سائلان لاينتميان للسوائل الأخرى إلا بالأسم !! وهما
:
ماء
زمزم !! وبول الأبل .
فماء
زمزم يحمل أسم ( ماء ) لكنه يختلف جذرياً عن مركبات الماء
!
فجميع
مياه الدنيا تنتمي للمركب الحمضي !! عدا ( ماء زمزم )
!!
فهو
( قلوي !! ) سبحان الله العظيم ، ولايوجد ماء
قلوي
غيره على وجه البسيطة ،
عدا ماء زمزم !!
لذا
، فعند شربه بكثرة يكون لدى جسم الإنسان مناعة
قوية
ضد الفيروسات !! لأن
الفيروس لايعيش في البيئة القلوية !
لذا
، جعله الله في مكة ، لوفود خلق الله من الحجيج ، محملين بكل
وباء
من
ديارهم ! فمن يشرب ( ويعب ) أي يملأ بطنه منه وقت الحج والعمرة
،
لايصيبه أي داء محمول من الحجيج ( قول سبحان الله )
.
نأتي لأبوال الأبل
!!
ينطبق
عليه ماينطبق على ماء زمزم !
فجميع
أبوال مخلوقات الأرض ، هي سوائل حمضية وشبه
ضاره
بل أن كثيرها ( نجس )
!!
عدا
أبوال الأبل فهو
البول الوحيد على هذه البسيطة مركبه
(
قلوي ) !! سبحان الله .
والسائل
القلوي هو مصدر دفاع عن الفيروسات ومقوي للجسم !!
وطاهر
غير نجس ! ،
( سبحان الله
)
ولا
أعتقد أن ذلك يخص لون أو عمر من الأبل ، لكنه عام لجميع الأبل
مهما
كان لونها أو عمرها ، وإن كانت إبل رعي فهو أفضل
بلا شك
ولاريب.
سبحان
الله العظيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق