حبيبتي،،اسمعيني
أنا أدري إن بناتنا على دين وخلق
و نيتهم طيبة ويحبون ربهم ودينهم،
فستان فوق الركبة _كانه قميص نوووم_
وهذا (( حراااااااااااام )) بالاتفاق ما فيه خلاف بين العلماء
( حتى لو كان بين النساء)
( الهلهوب ) أو الاسترتش أو الاسكيني ليس ساتر أبداً لأنه إن لم يشف
فهو يصف والعورة لازم نسترها حجماً ولوناً
إذن اللي تلبس كذا لا زالت بدائرة الحرام ووصف
" ( الكاسيات العاريات) "
وإذا قلتي ما في بالسوق إلا كذا
اقولك عدليها ستريها،،
تذكري :
{ ومن يتق الله يجعل له من أمره يسرا } ،،
{ ومن يتق الله يجعل له مخرجا }
( من ترك شيئاً لله عوضه الله خيراً منه )
حبيباتي :
دائرة الحلال وااااسعة وللّه الحمد
إلبسي ما شئتِ من ألوان وماركات وموديلات
لا تلجئي لدائرة الحرام الضيقة
وتذكري أن المعاصي تؤثر على القلب وعلى الإيمان ..
قالت أستاذة :بلقيس الغامدي ..
- إقبضوا على قلوبكم وتعوذوا من فتنة التعري فأنها واللّه مدخل للشيطان
ومتسع للغفلة ليس في الجنة مكان للعراة ..
سبحان من شرف أهل الستر !!
تأملي ..
كيف يكون الستر نوعا من التشريف والكمال.
قال تعالى:
{ إن لك ألا تجوع فيها ولاتعرى }
وفيه دلالة على أن الله لايرض لعباده العري حتى في الجنة
بل لا يعد العري نعيما لذا قطع لهم بذلك الوعد أن لا يعرون أبدا ...
قالت د/نوال العيد ..
واعلمي أنك كلما كنت أكثر ستراً في الدنيا دلالة
أن الله سيسارع في كسوتك يوم القيامة.
(سترناالله وإياك في الدنياوالآخرة)
قال ابن باز - رحمه الله - ..
لباسك على قدر حيائك وحياؤك على قدر إيمانك
و كلما زاد إيمانك زاد حياؤك وكلما زاد حياؤك زاد لبااااسك
يقول رجل والله اني احمل هماً لايعلمه الا الله
عندما أسلم على محارمي واحتار اين أضع عيني!!
فتارة أرى قاع صدرها فأنزل عيني، فتقع على ساقيها هذا ان كان فيها
ذرة من حياء وان كانت لاتجده وقعت على ركبتيها وجزء من فخذيها
او بنطالا حز عن وركيها وأشد مايؤلمني ..
أمها الخيره بجانبها تارة تغمز لها بأن تغطي صدرها.. ..،
أما يستحين فماذا أبقين لأزواجهن إلى الله المشتكى .....
لـ نتعاون على الوصول للجنه
أرجوك لاتقف عندك ولك اﻷجر بإذن الله ....
آرسليها لكل إمرأة لها مكانةٌ في قلبك
حين نتراسل بالنصح والتذكير
لا يعني أننا ندعي التدين أو المثالية
أو الكمَال ... بل !!
هي رسائل نوجهها لأنفسنا قبلكم
لعلّنا وإياكم نرتقي ونجاهد الهوى .
فمهما بلغنا من العلم والتدين ،
أو الجهل والمعاصي
نحن محتاجون للتواصي بالخير
والتناصح فيما بيننا ....
ذلك التعب الذي تواجهينه في البحث عن فستانٍ محتشم وأنيق،
صدقيني لن يذهب عند الله سُدى.
أنا أدري إن بناتنا على دين وخلق
و نيتهم طيبة ويحبون ربهم ودينهم،
فستان فوق الركبة _كانه قميص نوووم_
وهذا (( حراااااااااااام )) بالاتفاق ما فيه خلاف بين العلماء
( حتى لو كان بين النساء)
( الهلهوب ) أو الاسترتش أو الاسكيني ليس ساتر أبداً لأنه إن لم يشف
فهو يصف والعورة لازم نسترها حجماً ولوناً
إذن اللي تلبس كذا لا زالت بدائرة الحرام ووصف
" ( الكاسيات العاريات) "
وإذا قلتي ما في بالسوق إلا كذا
اقولك عدليها ستريها،،
تذكري :
{ ومن يتق الله يجعل له من أمره يسرا } ،،
{ ومن يتق الله يجعل له مخرجا }
( من ترك شيئاً لله عوضه الله خيراً منه )
حبيباتي :
دائرة الحلال وااااسعة وللّه الحمد
إلبسي ما شئتِ من ألوان وماركات وموديلات
لا تلجئي لدائرة الحرام الضيقة
وتذكري أن المعاصي تؤثر على القلب وعلى الإيمان ..
قالت أستاذة :بلقيس الغامدي ..
- إقبضوا على قلوبكم وتعوذوا من فتنة التعري فأنها واللّه مدخل للشيطان
ومتسع للغفلة ليس في الجنة مكان للعراة ..
سبحان من شرف أهل الستر !!
تأملي ..
كيف يكون الستر نوعا من التشريف والكمال.
قال تعالى:
{ إن لك ألا تجوع فيها ولاتعرى }
وفيه دلالة على أن الله لايرض لعباده العري حتى في الجنة
بل لا يعد العري نعيما لذا قطع لهم بذلك الوعد أن لا يعرون أبدا ...
قالت د/نوال العيد ..
واعلمي أنك كلما كنت أكثر ستراً في الدنيا دلالة
أن الله سيسارع في كسوتك يوم القيامة.
(سترناالله وإياك في الدنياوالآخرة)
قال ابن باز - رحمه الله - ..
لباسك على قدر حيائك وحياؤك على قدر إيمانك
و كلما زاد إيمانك زاد حياؤك وكلما زاد حياؤك زاد لبااااسك
يقول رجل والله اني احمل هماً لايعلمه الا الله
عندما أسلم على محارمي واحتار اين أضع عيني!!
فتارة أرى قاع صدرها فأنزل عيني، فتقع على ساقيها هذا ان كان فيها
ذرة من حياء وان كانت لاتجده وقعت على ركبتيها وجزء من فخذيها
او بنطالا حز عن وركيها وأشد مايؤلمني ..
أمها الخيره بجانبها تارة تغمز لها بأن تغطي صدرها.. ..،
أما يستحين فماذا أبقين لأزواجهن إلى الله المشتكى .....
لـ نتعاون على الوصول للجنه
أرجوك لاتقف عندك ولك اﻷجر بإذن الله ....
آرسليها لكل إمرأة لها مكانةٌ في قلبك
حين نتراسل بالنصح والتذكير
لا يعني أننا ندعي التدين أو المثالية
أو الكمَال ... بل !!
هي رسائل نوجهها لأنفسنا قبلكم
لعلّنا وإياكم نرتقي ونجاهد الهوى .
فمهما بلغنا من العلم والتدين ،
أو الجهل والمعاصي
نحن محتاجون للتواصي بالخير
والتناصح فيما بيننا ....
ذلك التعب الذي تواجهينه في البحث عن فستانٍ محتشم وأنيق،
صدقيني لن يذهب عند الله سُدى.
من:الأخت الزميلة / جِنان الورد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق