علمني الإسلام أن أوقر الكبار، وأحترم العلماء وأهل الفضل، وأقدمهم
على غيرهم، وأرفع مجالسهم، وأظهر مرتبتهم،
وإن الله يقول :
{ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الْأَلْبَابِ }
[الزمر: 9]،
وصحح النووي قول عائشة رضي الله عنها :
( أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن تنزل الناس منازلهم ) .
إنه أمر واقعي، وتوازن عقلي، ومطلب اجتماعي لا ينكر .
فاحترام العالم تبجيل للعلم، ورفع لمكانة أهله، وإشادة بالرأي والدليل،
ورد لجميل أعلام نذروا أنفسهم للتربية والتعليم، وأناروا لنا دروب
الحياة حتى لا نتخبط فيها...
وتوقير الكبير تكريس لأدب الإسلام في الأخذ بيد الضعيف، ومساعدة
أهل الحاجة، وتقدير أهل الخبرة والوجاهة في المجتمع، والاعتراف
بفضلهم في تزويدنا بالوصايا والحكم، وتربيتنا على التفكر والتريث،
وهكذا بقية أفراد المجتمع الإسلامي، ممن يطلب منا رفع مكانتهم
وتعظيم شأنهم .
على غيرهم، وأرفع مجالسهم، وأظهر مرتبتهم،
وإن الله يقول :
{ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الْأَلْبَابِ }
[الزمر: 9]،
وصحح النووي قول عائشة رضي الله عنها :
( أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن تنزل الناس منازلهم ) .
إنه أمر واقعي، وتوازن عقلي، ومطلب اجتماعي لا ينكر .
فاحترام العالم تبجيل للعلم، ورفع لمكانة أهله، وإشادة بالرأي والدليل،
ورد لجميل أعلام نذروا أنفسهم للتربية والتعليم، وأناروا لنا دروب
الحياة حتى لا نتخبط فيها...
وتوقير الكبير تكريس لأدب الإسلام في الأخذ بيد الضعيف، ومساعدة
أهل الحاجة، وتقدير أهل الخبرة والوجاهة في المجتمع، والاعتراف
بفضلهم في تزويدنا بالوصايا والحكم، وتربيتنا على التفكر والتريث،
وهكذا بقية أفراد المجتمع الإسلامي، ممن يطلب منا رفع مكانتهم
وتعظيم شأنهم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق