السؤال
هل يمكن لي أن أتعامل مع الذين هم من الإباضيين،
أي أنني أشتري وأبيع معهم كالتجارة مثلاً ،
ومع هذا أشتري من عندهم الكتب والأشرطة التي لا بأس بها،
فهذا الأمر أنا فيه. فهل أتوقف من هذا الأمر أم أستمر؟
الإجابة
: لا بأس بشراء الكتب النافعة من أي أحد وجد عنده، لما في ذلك
من الفائدة، أما كتب البدع والضلال فلا يجوز بيعها ولا شراؤها.
و بالله التوفيق ،
و صلى الله على نبينا محمد و على آله و صحبه و سلم .
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية و الإفتاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق