أستاذ: محمد خير رمضان يوسف
• العبادةُ مراتب،
أعلاها من عبدَ الله لأنه سبحانهُ يستحقُّ العبادة،
فلا يتركُ العابدُ عبادةَ ربِّهِ ولو قيلَ له لا حسابَ ولا ثوابَ ولا عقاب،
ويبقَى على هذه العبادةِ ولو قيلَ له لا خلودَ في الجنان
ويعبدُ الله تعالى ولو لم تكنْ هناك جنةٌ أو نار.
• انظرْ إلى فطرةِ الإنسانِ وكيف تَظهرُ حقيقةُ نفسه،
عندما يموتُ أحدُ أبنائهِ أو أحبُّ الناسِ إليه من أهله،
كيف أنه يَضعفُ ويُظهِرُ ذلَّهُ لله تعالى،
مع أنه يعلمُ أنه هو الذي أخذَهُ منه.
ولكن من المؤسفِ أن الإنسانَ لا يبقَى على هذه الحالِ إلا أيامًا معدودات،
ثم يعودُ إلى ما كان عليه من عوائده.
• العبادةُ مراتب،
أعلاها من عبدَ الله لأنه سبحانهُ يستحقُّ العبادة،
فلا يتركُ العابدُ عبادةَ ربِّهِ ولو قيلَ له لا حسابَ ولا ثوابَ ولا عقاب،
ويبقَى على هذه العبادةِ ولو قيلَ له لا خلودَ في الجنان
ويعبدُ الله تعالى ولو لم تكنْ هناك جنةٌ أو نار.
• انظرْ إلى فطرةِ الإنسانِ وكيف تَظهرُ حقيقةُ نفسه،
عندما يموتُ أحدُ أبنائهِ أو أحبُّ الناسِ إليه من أهله،
كيف أنه يَضعفُ ويُظهِرُ ذلَّهُ لله تعالى،
مع أنه يعلمُ أنه هو الذي أخذَهُ منه.
ولكن من المؤسفِ أن الإنسانَ لا يبقَى على هذه الحالِ إلا أيامًا معدودات،
ثم يعودُ إلى ما كان عليه من عوائده.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق