قطوف من مواعظ الصحابة رضى الله عنهم
قال عبد الله بن مسعود رضى الله عنه :
( إنَّكم في ممرِّ الليل والنهار في آجالٍ منتقصة، وأعمالٍ محفوظة،
والموت يأتي بغتةً، فمن يزرع خيرًا يوشك أن يحصد رغبةً،
ومن زرع شرًّا فيوشك أن يحصد ندامةً، ولكلِّ زارع مثل الذي زرع،
لا يسبق بطىءٌ بحظِّه، ولا يدرك حريصٌ ما لم يقدَّر له، فمن
أعطي خيرًا فالله أعطاه، ومن وقي شرًا فالله وقاه، المتقون سادة،
والفقهاء قادة، ومجالسهم زيادة» (الزهد؛ لأحمد بن حنبل) .
قال عبد الله بن مسعود رضى الله عنه :
( إنَّ المؤمن يرى ذنوبه كأنَّه قاعدٌ تحت جبلٍ يخاف أن يقع عليه،
وإنَّ الفاجر يرى ذنوبه كذبابٍ مرَّ على أنفه، فقال به هكذا! )
، قال أبو شهابٍ بيده فوق أنفه (البخاري) .
قال عبد الله بن مسعود رضى الله عنه :
( إنَّ الناس قد أحسنوا القول، فمن وافق قوله فعله، فذاك الذي
أصاب حظَّه، ومن لا يوافق قوله فعله، فذاك الذي يوبِّخ نفسه )
(الزهد؛ لأبي داود) .
قال عبد الله بن مسعود رضى الله عنه :
( إنَّكم في ممرِّ الليل والنهار في آجالٍ منتقصة، وأعمالٍ محفوظة،
والموت يأتي بغتةً، فمن يزرع خيرًا يوشك أن يحصد رغبةً،
ومن زرع شرًّا فيوشك أن يحصد ندامةً، ولكلِّ زارع مثل الذي زرع،
لا يسبق بطىءٌ بحظِّه، ولا يدرك حريصٌ ما لم يقدَّر له، فمن
أعطي خيرًا فالله أعطاه، ومن وقي شرًا فالله وقاه، المتقون سادة،
والفقهاء قادة، ومجالسهم زيادة» (الزهد؛ لأحمد بن حنبل) .
قال عبد الله بن مسعود رضى الله عنه :
( إنَّ المؤمن يرى ذنوبه كأنَّه قاعدٌ تحت جبلٍ يخاف أن يقع عليه،
وإنَّ الفاجر يرى ذنوبه كذبابٍ مرَّ على أنفه، فقال به هكذا! )
، قال أبو شهابٍ بيده فوق أنفه (البخاري) .
قال عبد الله بن مسعود رضى الله عنه :
( إنَّ الناس قد أحسنوا القول، فمن وافق قوله فعله، فذاك الذي
أصاب حظَّه، ومن لا يوافق قوله فعله، فذاك الذي يوبِّخ نفسه )
(الزهد؛ لأبي داود) .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق