د . سيد عبدالغفور
1. هناك حالات يجب على الأم أن تنتبه إليها في حالة ما
يرفض الطفل رضاعة الثدي، ومن هذه الحالات:
2. قد تكون حلمة الثدي كبيرة، أو مسطحة، أو غائرة، الأمر الذي
يمنع الرضيع من الرضاعة أو يصعب عليه إتمام الرضاعة بسهولة.
وهنا على الأم أن تستشير الطبيبة لحل هذه المشكلة، وقد يكون في
الأجهزة المساعدة ما يساعد على إتمام الرضاعة الطبيعية.
3. قد تكون رضاعة الطفل ضعيفة، وغير كافية للحصول على ما
يلزمه من الحليب بسبب تأثير بعض أنواع الأدوية التي تناولتها
الأم قبل الولادة أو خلالها؛ لأن بعض الأدوية لها تأثير مخدر
على عملية الرضاعة، مثل المورفين الذي يبقى في جسم
الرضيع لعدة أيام بعد الولادة.
4. وجود عيوب ولادية في فم الطفل، مثل الشفة الأرنبية أو انشقاق
سقف الفم، أو مشاكل في اللسان قد لا تستطيع الأم معرفة بعضها
أو تقييم أهميتها.
5. عملية شفط المولود خلال الولادة، ولا داعي لعملية شفط الطفل
الذي لا يحتاج إلى ذلك.
6. إعطاء قنينة الرضاعة للطفل قد يؤدي إلى رفض الرضيع
لحلمة ثدي أمه؛ لأنَّ حلمة القنينة تصب الحليب في فم الطفل
بسهولة أكثر من حلمة الأم.
7. عندما يكون المولود خديجا (مبتسرا؛ ولد قبل إتمام 9 أشهر).
8. عندما يكون الطفل منغوليا ؛ لا يستطيع تنظيم عملية مص
الحليب وبلعه والتنفس.
9. عندما يكون الطفل مصابا بأمراض، مثل الصفراء، أو تجرثم،
أو إصابة بالقلب مثلا لا يستطيع معها استكمال الرضاعة.
10. يجب أن يرضع الطفل 8 مرات أو أكثر يومياً بانتظام.
11. يجب أن لا ينام الطفل خلال 5 دقائق من بداية الرضاعة.
12. وأن الطفل مستمر في الرضاعة ودون انقطاع خلال 7 ـ 10 دقائق.
13. وأن لا يقل عدد مرات التبرز عن 3 مرات في 24 ساعة خلال
الأسبوع الأول.
14. وأن براز الطفل طبيعي من ناحية اللون والرائحة خلال
الأسبوع الأول من عمره.
ولما كانت محصلة الرضاعة الطبيعية هي زيادة وزن الطفل؛
فيجب أن تلاحظ الأم أن وزن الطفل مستمر في الزيادة حسب
عمر الطفل.
1. هناك حالات يجب على الأم أن تنتبه إليها في حالة ما
يرفض الطفل رضاعة الثدي، ومن هذه الحالات:
2. قد تكون حلمة الثدي كبيرة، أو مسطحة، أو غائرة، الأمر الذي
يمنع الرضيع من الرضاعة أو يصعب عليه إتمام الرضاعة بسهولة.
وهنا على الأم أن تستشير الطبيبة لحل هذه المشكلة، وقد يكون في
الأجهزة المساعدة ما يساعد على إتمام الرضاعة الطبيعية.
3. قد تكون رضاعة الطفل ضعيفة، وغير كافية للحصول على ما
يلزمه من الحليب بسبب تأثير بعض أنواع الأدوية التي تناولتها
الأم قبل الولادة أو خلالها؛ لأن بعض الأدوية لها تأثير مخدر
على عملية الرضاعة، مثل المورفين الذي يبقى في جسم
الرضيع لعدة أيام بعد الولادة.
4. وجود عيوب ولادية في فم الطفل، مثل الشفة الأرنبية أو انشقاق
سقف الفم، أو مشاكل في اللسان قد لا تستطيع الأم معرفة بعضها
أو تقييم أهميتها.
5. عملية شفط المولود خلال الولادة، ولا داعي لعملية شفط الطفل
الذي لا يحتاج إلى ذلك.
6. إعطاء قنينة الرضاعة للطفل قد يؤدي إلى رفض الرضيع
لحلمة ثدي أمه؛ لأنَّ حلمة القنينة تصب الحليب في فم الطفل
بسهولة أكثر من حلمة الأم.
7. عندما يكون المولود خديجا (مبتسرا؛ ولد قبل إتمام 9 أشهر).
8. عندما يكون الطفل منغوليا ؛ لا يستطيع تنظيم عملية مص
الحليب وبلعه والتنفس.
9. عندما يكون الطفل مصابا بأمراض، مثل الصفراء، أو تجرثم،
أو إصابة بالقلب مثلا لا يستطيع معها استكمال الرضاعة.
10. يجب أن يرضع الطفل 8 مرات أو أكثر يومياً بانتظام.
11. يجب أن لا ينام الطفل خلال 5 دقائق من بداية الرضاعة.
12. وأن الطفل مستمر في الرضاعة ودون انقطاع خلال 7 ـ 10 دقائق.
13. وأن لا يقل عدد مرات التبرز عن 3 مرات في 24 ساعة خلال
الأسبوع الأول.
14. وأن براز الطفل طبيعي من ناحية اللون والرائحة خلال
الأسبوع الأول من عمره.
ولما كانت محصلة الرضاعة الطبيعية هي زيادة وزن الطفل؛
فيجب أن تلاحظ الأم أن وزن الطفل مستمر في الزيادة حسب
عمر الطفل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق