أوصت دراسة سويدية الأمهات بالحرص على أن يتناول أبناؤهن
السبانخ، بعدما تبين أن فيها بالفعل مركبا يساهم في تحسين الصحة
والحفاظ على جسم أكثر رشاقة.
وتوصلت الدراسة إلى أن السبانخ تحوي مركب -تيلاكوييد-
الذي يبطئ الهضم ويجعل المرء يشعر بالشبع.
وقالت البروفيسور شارلوت إيرلانسون ألبرتسون، من جامعة لاند
بالسويد، إن دراسة أجرتها مع زملاء لها بينت أن مركب -تيلاكوييد-
الموجود بالسبانخ وغيره من الأوراق الخضراء يبطئ وتيرة هضم الطعام
ويجعل المرء يشعر بالشبع فترة أطول.
وأشارت ألبرتسون وزملاؤها إلى أن هذا المركب يبطء هضم الدهون،
مما يعني أن الأمعاء تجد وقتا كافيا للقيام بوظائفها، وما إن يدخل الطعام
إلى الأمعاء حتى يتم إفراز هرمون الشبع الذي يتوجه إلى الدماغ ويخبر
الشخص بأنه لا داعي لتناول طعام إضافي.
وإعتبر الباحثون أن الأمعاء غالبا ما تكون عاطلة عن العمل لأن الطعام
قلما يصل إلى الأمعاء في الوقت المناسب لإطلاق هرمون الشبع.
ورأوا أنه إذا تم حقن المرء بمستخلص السبانخ صباحا، فسوف يشعر
بالجوع بوتيرة أقل ولا يرغب بالإكثار من الطعام، مما يساهم
في تمتعه بجسم رشيق ونحيف.
السبانخ، بعدما تبين أن فيها بالفعل مركبا يساهم في تحسين الصحة
والحفاظ على جسم أكثر رشاقة.
وتوصلت الدراسة إلى أن السبانخ تحوي مركب -تيلاكوييد-
الذي يبطئ الهضم ويجعل المرء يشعر بالشبع.
وقالت البروفيسور شارلوت إيرلانسون ألبرتسون، من جامعة لاند
بالسويد، إن دراسة أجرتها مع زملاء لها بينت أن مركب -تيلاكوييد-
الموجود بالسبانخ وغيره من الأوراق الخضراء يبطئ وتيرة هضم الطعام
ويجعل المرء يشعر بالشبع فترة أطول.
وأشارت ألبرتسون وزملاؤها إلى أن هذا المركب يبطء هضم الدهون،
مما يعني أن الأمعاء تجد وقتا كافيا للقيام بوظائفها، وما إن يدخل الطعام
إلى الأمعاء حتى يتم إفراز هرمون الشبع الذي يتوجه إلى الدماغ ويخبر
الشخص بأنه لا داعي لتناول طعام إضافي.
وإعتبر الباحثون أن الأمعاء غالبا ما تكون عاطلة عن العمل لأن الطعام
قلما يصل إلى الأمعاء في الوقت المناسب لإطلاق هرمون الشبع.
ورأوا أنه إذا تم حقن المرء بمستخلص السبانخ صباحا، فسوف يشعر
بالجوع بوتيرة أقل ولا يرغب بالإكثار من الطعام، مما يساهم
في تمتعه بجسم رشيق ونحيف.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق