الإِصْرَار عَلَى النَّجَاحِ يُحَقِّقُ نَتَائِجَهُ وَ لَوْ بَعْدَ حِينٍ ؛
فَالصَّخْر أَقْوَى مِنْ المَاء ِ؛ لَكنَّ تَتَابُع قَطَرَات المَاءِ عَلَيْه
ِ يَنْحتُهُ و َيُشَكِّلهُ مِنْ جَدِيدٍ ؛
فَاِسْتَعِنْ بِاللّهِ وَلَا تَيْأَس.
حتى يحقق الحوار هدفه لابد أن يتسم بالهدوء وأن يكون مبنياً
على الاحترام المتبادل بين أفراد الأسرة وتقدير آراءهم وأفكارهم . . .
وأن يكون الحوار مبنياً على ضرورة تقبل الاختلاف في الآراء
وذلك عن طريق التشاور وعدم الاستعجال في إصدار الأحكام . . .
ومن المهم أن يهتم الآباء بحوارهم مع أبنائهم بتجنب الاستهزاء بآرائهم
عندها ستتحقق فائدة ومعنى الحوار الايجابي الهادف مع الأبناء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق