أحاديث منتشرة لا تصح
مع الشكر لموقع الدرر السنية
الحديث رقم( 230 )
684 - ( عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: تعلَّموا هذا الدعاء؛
فإنه تعلَّمه الأولياء والصالحون، فوالذي بعثني بالحق نبيًّا ما دعا
بهذا الدعاء أحد في عمره مرة واحدة أو ساعة, أو يومًا, أو شهرًا,
إلا أدخله الله الجنة بلا حساب ولا عقاب, وإن الملائكة يستغفرون
له بأجمعهم, ويصلون عليه، والذي بعثني بالحق بشيرًا ونذيرًا،
ما دعا بهذا الدعاء مسلم في مفازة مخيفة إلا أمِن, ولا جائع إلاشبع,
ولا عريان إلَّا كساه الله, ولا عطشان إلا رواه الله, ولا مديون
إلا قضى الله دَينه, ولا مكروب إلا فرَّج الله كربه, ولا مغموم
إلا أذهب الله غمه, وقال صلى الله عليه وسلم: من كتبه وجعله حرزًا،
كفاه الله شر ما يخافه ويحذره، ومن مات ثم جعله في عنقه كان
له أنيسًا في قبره, ووكل الله به ملائكة يحفظونه من كل سوء،
ويكفيه الله شر منكر ونكير, وما في يوم القيامة والملائكة عن يمينه
وعن شماله, ويجعله الله في أعلى عليِّين، ويبني له بيتًا في الجنة من
لؤلؤة بيضاء يُرى باطنها من ظاهرها، ويفتح الله له مئة ألف باب,
في كل باب مئة ألف مدينة, وفي كل مدينة مئة ألف قصر,
وفي كل قصر مئة ألف حُجرة, في كل حجرة مئة ألف زاوية,
في كل زاوية مئة ألف صفة, في كل صفة مئة ألف سرير,
في كل سرير مئة ألف فراش, في كل فراش مئة ألف حورية [حوراء],
لكل حورية [حوراء] مئة ألف حُلَّة, معها كأس مملوء من شراب،
ثم ترفعه الملائكة على سرير من نور, ويُقبل الله عز وجل عليه
من فوق العرش، ثم يقول الله: يا عبدي، أنا راضٍ عليك بفضيلة
هذا الدعاء, ثم قال النبي صلى الله عليه وسلم: نزل عليَّ جبريل عليه السلام
وأنا خلف المقام, فلما فزعت من الصلاة دعوتُ الله وسألته الغفران لي؛
فإنه غفور رحيم، ثم قال النبي صلى الله عليه وسلم: يا أخي يا جبريل،
صف لي ثواب هذا الدعاء, قال جبريل عليه السلام: يا حبيبي يا محمد,
سألتني عن شيء لا يحصي ثوابه إلا الله تعالى، يا محمد, من كتبه
وجعله حرزًا، كفاه الله شر ما يخافه ويحذره، يا محمد، لو كانت البحار مدادًا,
والأشجار أقلامًا, وأهل الأرض والسموات كتَّابًا، لم يكتبوا ثواب هذا الدعاء،
يا محمد, ما من عبد يدعو بهذا الدعاء إلا كتب الله له ثواب أربعة من الملائكة:
جبريل, وميكائيل, وإسرافيل, وعزرائيل، وثواب أربعة من الأنبياء،
أوَّلهم أنت يا محمد, وإبراهيم, وموسى, وعيسى عليهم الصلاة والسلام أجمعين,
وقال جبريل عليه السلام: ما من عبد يدعو بهذا الدعاء في عمره مرة واحدة
إلا جاء يوم القيامة ووجهُه يتلألأ كالقمر ليلة البدر, فيتعجب الناس منه,
ويقولون: هذا نبي مرسَل, أو ملك مقرَّب؟ فيقال لهم: ليس نبيًّا, ولا رسولًا,
ولا ملَكًا مقرَّبًا, وإنما هو عبد مؤمن دعا بهذا الدعاء خمسة وعشرين مرة,
ووُضع عند رأسه في قبره يأتيه بُراق من نور مسرجًا ملجمًا,
سرجه من ياقوته حمراء, فيقال: اركب يا عبد الله, فما جزاؤك اليوم إلا الجنة,
فأنزل نحو إبراهيم ومحمد عليهم الصلاة والسلام، ثم قال جبريل عليه السلام:
أنا ضامن لمن يدعو بهذا الدعاء على الله الجنة, وإن كان خائفًا أو مكروبًا،
كفاه الله شرَّ ما يخافه ويحذره, وشرَّ كل همٍّ وغمٍّ، يا محمد, مَن سُرق له شيء،
أو هرب له عبد، فليتوضأ, ويصلي ركعتين, يقرأ في كل ركعة فاتحة الكتاب,
وقل هو الله أحد ثلاث مرات، ثم يدعو بهذا الدعاء, ويضعه تحت رأسه وينام,
فإنه يرى ما سرق له أو هرب إن شاء الله تعالى؛ لأنه اسم عظيم
لا يَعرف قدْرَه إلا الله سبحانه وتعالى، وإن الملائكة يستغفرون لمن يدعو
بهذا الدعاء, وقال صلى الله عليه وسلم: ليس لأمتي أفضلُ من هذا الدعاء
بعد أداء الفرائض، ومَن قرأ هذا الدعاء رفَع الله عنه سبعين بابًا من العذاب,
وعن سفيان الثوري رضي الله عنه أنه قال: ويل لمن لم يحصل هذا الدعاء،
ومن أدركه وتركه، فقَدَ عمره؛ لأنه أفضل من كل شيء إلا القرآن العزيز،
وهو دعاء عظيم لا يعرف قدره إلا الله عز وجل. رزقني الله وإياكم قراءته
آناءَ الليل وأطراف النهار, وبه نصلِّي ونسلِّم على سيدنا محمد
وعلى آله وصحبه أجمعين, وهذا هو الدعاء: بسم الله الرحمن الرحيم:
سبحان الذي في السماء عرشه، سبحان الذي في الأرض مُلكُه،
سبحان الذي في الجنة رحمتُه، سبحان الذي في النَّار سُلطانه،
سبحان الذي في الهواء روحه، سبحان الذي في القبور قضاؤه،
سبحان الذي لا منجا منه إلا إليه في الدنيا والآخرة، سبحانك أنت الله
العزيز الحكيم، سبحانك أنت الله رب العالمين، سبحانك أنت الله الرحمن الرحيم،
سبحانك أنت الله الملك القدوس، سبحانك أنت الله المؤمن المهيمن،
سبحانك أنت الله الجبار المتكبر، سبحانك أنت الله الخالق البارئ،
سبحانك أنت الله المصوِّر الحكيم، سبحانك أنت الله السميع العليم،
سبحانك أنت الله البصير الصادق، سبحانك أنت الله اللطيف الواسع،
سبحانك أنت الله الولي الكبير، سبحانك أنت الله البديع الأحد،
سبحانك أنت الله الغفور الودود، سبحانك أنت الله الشكور الحميد،
سبحانك أنت الله الحميد المجيد، سبحانك أنت الله المبدئ المعيد،
سبحانك أنت الله الأول الأخير، سبحانك أنت الله الظاهر الباطن،
سبحانك أنت الله الوكيل الكافي، سبحانك أنت الله الواحد الأحد،
سبحانك أنت الله الفرد الصمد، سبحانك أنت الله القريب الدائم،
سبحانك أنت الله الحق المتعال، سبحانك أنت الله الباعث الوارث،
سبحانك أنت الله الباقي الرزاق، سبحانك أنت الله الحق المبين،
سبحانك أنت الله العزيز المجيب، سبحانك أنت الله القابض الباسط،
سبحانك أنت الله الرزَّاق الفتَّاح، سبحانك أنت الله الوليُّ العلي،
سبحانك أنت الله البديع الصمد، سبحانك أنت الله الحبيب البارئ،
سبحانك أنت الله ذو الجلال والإكرام، سبحانك أنت الله الحي القيوم،
سبحانك أنت الله المحيي المميت، سبحانك أنت الله الناظر الخالق،
سبحانك أنت الله العزيز الفتَّاح، سبحانك أنت الله الحنَّان المنَّان،
سبحانك أنت الله الشكور الديَّان، سبحانك أنت الله القدير الغفَّار،
سبحانك أنت الله الصادق العدل، سبحانك أنت الله الظاهر الباطن المتعال،
سبحانك أنت الله الرفيع الباقي, سبحانك أنت الله الوهَّاب المعطي،
سبحانك أنت الله الولي البصير، سبحانك أنت الله الكفيل المستعان،
سبحانك أنت الله المنعِم المتفضِّل، سبحانك أنت الله أرحم الراحمين،
سبحانك أنت الله خير الفاصلين، سبحانك أنت الله خير الناصرين،
سبحانك أنت الله خير القادرين، سبحانك أنت الله خير الوارثين،
سبحانك أنت الله خير الزاهدين، سبحانك أنت الله خير المعطين،
سبحانك أنت الله الرؤوف الرحيم، سبحانك إني كنت من الظالمين,
فسيكفيكم الله وهو السميع العليم، بسم الله الرحمن الرحيم:
{ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ
وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ
وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَوَاتِ
وَالْأَرْضَ وَلَا يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ}
[البقرة: 255]، وصلَّى الله على سيدنا محمد, وعلى آله وصحبه وسلم,
{ وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا }
[الإسراء: 82]، ولا حول ولا قوَّة إلا بالله العلي العظيم,
وصلَّى الله على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه وسلَّم ).
الدرجة: مكذوب مختلق
مع الشكر لموقع الدرر السنية
الحديث رقم( 230 )
684 - ( عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: تعلَّموا هذا الدعاء؛
فإنه تعلَّمه الأولياء والصالحون، فوالذي بعثني بالحق نبيًّا ما دعا
بهذا الدعاء أحد في عمره مرة واحدة أو ساعة, أو يومًا, أو شهرًا,
إلا أدخله الله الجنة بلا حساب ولا عقاب, وإن الملائكة يستغفرون
له بأجمعهم, ويصلون عليه، والذي بعثني بالحق بشيرًا ونذيرًا،
ما دعا بهذا الدعاء مسلم في مفازة مخيفة إلا أمِن, ولا جائع إلاشبع,
ولا عريان إلَّا كساه الله, ولا عطشان إلا رواه الله, ولا مديون
إلا قضى الله دَينه, ولا مكروب إلا فرَّج الله كربه, ولا مغموم
إلا أذهب الله غمه, وقال صلى الله عليه وسلم: من كتبه وجعله حرزًا،
كفاه الله شر ما يخافه ويحذره، ومن مات ثم جعله في عنقه كان
له أنيسًا في قبره, ووكل الله به ملائكة يحفظونه من كل سوء،
ويكفيه الله شر منكر ونكير, وما في يوم القيامة والملائكة عن يمينه
وعن شماله, ويجعله الله في أعلى عليِّين، ويبني له بيتًا في الجنة من
لؤلؤة بيضاء يُرى باطنها من ظاهرها، ويفتح الله له مئة ألف باب,
في كل باب مئة ألف مدينة, وفي كل مدينة مئة ألف قصر,
وفي كل قصر مئة ألف حُجرة, في كل حجرة مئة ألف زاوية,
في كل زاوية مئة ألف صفة, في كل صفة مئة ألف سرير,
في كل سرير مئة ألف فراش, في كل فراش مئة ألف حورية [حوراء],
لكل حورية [حوراء] مئة ألف حُلَّة, معها كأس مملوء من شراب،
ثم ترفعه الملائكة على سرير من نور, ويُقبل الله عز وجل عليه
من فوق العرش، ثم يقول الله: يا عبدي، أنا راضٍ عليك بفضيلة
هذا الدعاء, ثم قال النبي صلى الله عليه وسلم: نزل عليَّ جبريل عليه السلام
وأنا خلف المقام, فلما فزعت من الصلاة دعوتُ الله وسألته الغفران لي؛
فإنه غفور رحيم، ثم قال النبي صلى الله عليه وسلم: يا أخي يا جبريل،
صف لي ثواب هذا الدعاء, قال جبريل عليه السلام: يا حبيبي يا محمد,
سألتني عن شيء لا يحصي ثوابه إلا الله تعالى، يا محمد, من كتبه
وجعله حرزًا، كفاه الله شر ما يخافه ويحذره، يا محمد، لو كانت البحار مدادًا,
والأشجار أقلامًا, وأهل الأرض والسموات كتَّابًا، لم يكتبوا ثواب هذا الدعاء،
يا محمد, ما من عبد يدعو بهذا الدعاء إلا كتب الله له ثواب أربعة من الملائكة:
جبريل, وميكائيل, وإسرافيل, وعزرائيل، وثواب أربعة من الأنبياء،
أوَّلهم أنت يا محمد, وإبراهيم, وموسى, وعيسى عليهم الصلاة والسلام أجمعين,
وقال جبريل عليه السلام: ما من عبد يدعو بهذا الدعاء في عمره مرة واحدة
إلا جاء يوم القيامة ووجهُه يتلألأ كالقمر ليلة البدر, فيتعجب الناس منه,
ويقولون: هذا نبي مرسَل, أو ملك مقرَّب؟ فيقال لهم: ليس نبيًّا, ولا رسولًا,
ولا ملَكًا مقرَّبًا, وإنما هو عبد مؤمن دعا بهذا الدعاء خمسة وعشرين مرة,
ووُضع عند رأسه في قبره يأتيه بُراق من نور مسرجًا ملجمًا,
سرجه من ياقوته حمراء, فيقال: اركب يا عبد الله, فما جزاؤك اليوم إلا الجنة,
فأنزل نحو إبراهيم ومحمد عليهم الصلاة والسلام، ثم قال جبريل عليه السلام:
أنا ضامن لمن يدعو بهذا الدعاء على الله الجنة, وإن كان خائفًا أو مكروبًا،
كفاه الله شرَّ ما يخافه ويحذره, وشرَّ كل همٍّ وغمٍّ، يا محمد, مَن سُرق له شيء،
أو هرب له عبد، فليتوضأ, ويصلي ركعتين, يقرأ في كل ركعة فاتحة الكتاب,
وقل هو الله أحد ثلاث مرات، ثم يدعو بهذا الدعاء, ويضعه تحت رأسه وينام,
فإنه يرى ما سرق له أو هرب إن شاء الله تعالى؛ لأنه اسم عظيم
لا يَعرف قدْرَه إلا الله سبحانه وتعالى، وإن الملائكة يستغفرون لمن يدعو
بهذا الدعاء, وقال صلى الله عليه وسلم: ليس لأمتي أفضلُ من هذا الدعاء
بعد أداء الفرائض، ومَن قرأ هذا الدعاء رفَع الله عنه سبعين بابًا من العذاب,
وعن سفيان الثوري رضي الله عنه أنه قال: ويل لمن لم يحصل هذا الدعاء،
ومن أدركه وتركه، فقَدَ عمره؛ لأنه أفضل من كل شيء إلا القرآن العزيز،
وهو دعاء عظيم لا يعرف قدره إلا الله عز وجل. رزقني الله وإياكم قراءته
آناءَ الليل وأطراف النهار, وبه نصلِّي ونسلِّم على سيدنا محمد
وعلى آله وصحبه أجمعين, وهذا هو الدعاء: بسم الله الرحمن الرحيم:
سبحان الذي في السماء عرشه، سبحان الذي في الأرض مُلكُه،
سبحان الذي في الجنة رحمتُه، سبحان الذي في النَّار سُلطانه،
سبحان الذي في الهواء روحه، سبحان الذي في القبور قضاؤه،
سبحان الذي لا منجا منه إلا إليه في الدنيا والآخرة، سبحانك أنت الله
العزيز الحكيم، سبحانك أنت الله رب العالمين، سبحانك أنت الله الرحمن الرحيم،
سبحانك أنت الله الملك القدوس، سبحانك أنت الله المؤمن المهيمن،
سبحانك أنت الله الجبار المتكبر، سبحانك أنت الله الخالق البارئ،
سبحانك أنت الله المصوِّر الحكيم، سبحانك أنت الله السميع العليم،
سبحانك أنت الله البصير الصادق، سبحانك أنت الله اللطيف الواسع،
سبحانك أنت الله الولي الكبير، سبحانك أنت الله البديع الأحد،
سبحانك أنت الله الغفور الودود، سبحانك أنت الله الشكور الحميد،
سبحانك أنت الله الحميد المجيد، سبحانك أنت الله المبدئ المعيد،
سبحانك أنت الله الأول الأخير، سبحانك أنت الله الظاهر الباطن،
سبحانك أنت الله الوكيل الكافي، سبحانك أنت الله الواحد الأحد،
سبحانك أنت الله الفرد الصمد، سبحانك أنت الله القريب الدائم،
سبحانك أنت الله الحق المتعال، سبحانك أنت الله الباعث الوارث،
سبحانك أنت الله الباقي الرزاق، سبحانك أنت الله الحق المبين،
سبحانك أنت الله العزيز المجيب، سبحانك أنت الله القابض الباسط،
سبحانك أنت الله الرزَّاق الفتَّاح، سبحانك أنت الله الوليُّ العلي،
سبحانك أنت الله البديع الصمد، سبحانك أنت الله الحبيب البارئ،
سبحانك أنت الله ذو الجلال والإكرام، سبحانك أنت الله الحي القيوم،
سبحانك أنت الله المحيي المميت، سبحانك أنت الله الناظر الخالق،
سبحانك أنت الله العزيز الفتَّاح، سبحانك أنت الله الحنَّان المنَّان،
سبحانك أنت الله الشكور الديَّان، سبحانك أنت الله القدير الغفَّار،
سبحانك أنت الله الصادق العدل، سبحانك أنت الله الظاهر الباطن المتعال،
سبحانك أنت الله الرفيع الباقي, سبحانك أنت الله الوهَّاب المعطي،
سبحانك أنت الله الولي البصير، سبحانك أنت الله الكفيل المستعان،
سبحانك أنت الله المنعِم المتفضِّل، سبحانك أنت الله أرحم الراحمين،
سبحانك أنت الله خير الفاصلين، سبحانك أنت الله خير الناصرين،
سبحانك أنت الله خير القادرين، سبحانك أنت الله خير الوارثين،
سبحانك أنت الله خير الزاهدين، سبحانك أنت الله خير المعطين،
سبحانك أنت الله الرؤوف الرحيم، سبحانك إني كنت من الظالمين,
فسيكفيكم الله وهو السميع العليم، بسم الله الرحمن الرحيم:
{ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ
وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ
وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَوَاتِ
وَالْأَرْضَ وَلَا يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ}
[البقرة: 255]، وصلَّى الله على سيدنا محمد, وعلى آله وصحبه وسلم,
{ وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا }
[الإسراء: 82]، ولا حول ولا قوَّة إلا بالله العلي العظيم,
وصلَّى الله على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه وسلَّم ).
الدرجة: مكذوب مختلق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق