من عجائب الاستغفار6
لخالد بن سليمان بن علي الربعي
القصة التاسعة : يسر الله تعالى أمرها
كثرت مشاكل تلك الزوجة مع أهل زوجها و الجميع مخطئ و لما حملت
المرأة و جاءت بولد زادت المشاكل فذهب الزوج بها إلى أهلها و مكثت
عندهم سنتين أو ثلاثًا دون أن يطلقها ، ثم ردها إليه في بيت بمفردها
فصارت تحرص على كسب رضا زوجها و أهله ؛ لكنهم غير راضين
عنها ، ثم تزوج بامرأة أخرى فأحسن أهل الزوج العلاقة معها لإغاظة الأولى،
و أصبح الزوج يمنعها من الذهاب لأهلها و يقدم زوجته الأخرى عليها ،
ومضت السنون و أنجبت عددًا من الأولاد فلما رأت تفاقم المشاكل
واستمرارها لجأت إلى الله تعالى بالدعاء و الإستغفار ، و في يوم رأت
رؤيا في منامها فقصتها على معبر فقال : هذا فرج لك , و ما لبثت المرأة
سوى أسابيع إلا ويحسن زوجها معاملتها، و كان يقول من شدة محبته لها :
أتمنى أن أموت قبلك , أما أهله فأحسنوا معاملتها و كفوا عن أذاها .
لخالد بن سليمان بن علي الربعي
القصة التاسعة : يسر الله تعالى أمرها
كثرت مشاكل تلك الزوجة مع أهل زوجها و الجميع مخطئ و لما حملت
المرأة و جاءت بولد زادت المشاكل فذهب الزوج بها إلى أهلها و مكثت
عندهم سنتين أو ثلاثًا دون أن يطلقها ، ثم ردها إليه في بيت بمفردها
فصارت تحرص على كسب رضا زوجها و أهله ؛ لكنهم غير راضين
عنها ، ثم تزوج بامرأة أخرى فأحسن أهل الزوج العلاقة معها لإغاظة الأولى،
و أصبح الزوج يمنعها من الذهاب لأهلها و يقدم زوجته الأخرى عليها ،
ومضت السنون و أنجبت عددًا من الأولاد فلما رأت تفاقم المشاكل
واستمرارها لجأت إلى الله تعالى بالدعاء و الإستغفار ، و في يوم رأت
رؤيا في منامها فقصتها على معبر فقال : هذا فرج لك , و ما لبثت المرأة
سوى أسابيع إلا ويحسن زوجها معاملتها، و كان يقول من شدة محبته لها :
أتمنى أن أموت قبلك , أما أهله فأحسنوا معاملتها و كفوا عن أذاها .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق