من عجائب الاستغفار7
لخالد بن سليمان بن علي الربعي
القصة السادسة : لزوم الاستغفار
القصة السابعة : داعية ترشد زوجة المدمن
القصة السادسة : لزوم الاستغفار
بعد أربعة أبناء لم تحمل تلك المرأة فذهبت للأطباء فأبعدوا الأمل في
رجوع الحمل لها و أخبروها أن فحوصاتها أثبتت ذلك ،
و طالت المدة و بدأ الزوج بالإستغفار قائمًا وقاعدًا ، و في يوم أسعد تلك
المرأة بعد أحد عشر عامًا عندما أحست بألم في بطنها فذهبت للطبيبة
فأمرتها بالكشف للتأكد من الحمل أو عدمه و حينها جاءتها
البشرى بأنها حامل فحمدت الله تعالى على فضله .
القصة السابعة : داعية ترشد زوجة المدمن
روت إحدى الداعيات أنها لما انتهت يومًا من إلقاء محاضرتها جاءت
إليها امرأة تشكو حال زوجها المدمن و أنه يضربها و يبالغ في إهانتها
و لا ينفق عليها فأوصتها بكثرة الإستغفار و اللجوء إلى الله تبارك و تعالى
و خاصة في السجود و في آخر الليل ثم ذهبت ، و بعد عدة أشهر كانت
الداعية تلقي محاضرة و لما انتهت أتت إليها امرأة و شكرتها و دعت لها
ثم قالت : ألم تعرفيني ؟ أنا الذي جئتك قبل عدة أشهر فأخبرتك بحالي
فأوصيتيني بكذا و كذا ، و قد عملت بما قلت ، و والله إنه لم يمض
على ذلك ستة أشهر إلا و يتوب زوجي و يترك المخدرات و أصبحت أنا
و أبنائي كل همه و شغله الشاغل حتى إني أتمنى أن يخرج لأنظف البيت ؛
فالحمد لله على نعمه التي تعد و لا تحصى .
لخالد بن سليمان بن علي الربعي
القصة السادسة : لزوم الاستغفار
القصة السابعة : داعية ترشد زوجة المدمن
القصة السادسة : لزوم الاستغفار
بعد أربعة أبناء لم تحمل تلك المرأة فذهبت للأطباء فأبعدوا الأمل في
رجوع الحمل لها و أخبروها أن فحوصاتها أثبتت ذلك ،
و طالت المدة و بدأ الزوج بالإستغفار قائمًا وقاعدًا ، و في يوم أسعد تلك
المرأة بعد أحد عشر عامًا عندما أحست بألم في بطنها فذهبت للطبيبة
فأمرتها بالكشف للتأكد من الحمل أو عدمه و حينها جاءتها
البشرى بأنها حامل فحمدت الله تعالى على فضله .
القصة السابعة : داعية ترشد زوجة المدمن
روت إحدى الداعيات أنها لما انتهت يومًا من إلقاء محاضرتها جاءت
إليها امرأة تشكو حال زوجها المدمن و أنه يضربها و يبالغ في إهانتها
و لا ينفق عليها فأوصتها بكثرة الإستغفار و اللجوء إلى الله تبارك و تعالى
و خاصة في السجود و في آخر الليل ثم ذهبت ، و بعد عدة أشهر كانت
الداعية تلقي محاضرة و لما انتهت أتت إليها امرأة و شكرتها و دعت لها
ثم قالت : ألم تعرفيني ؟ أنا الذي جئتك قبل عدة أشهر فأخبرتك بحالي
فأوصيتيني بكذا و كذا ، و قد عملت بما قلت ، و والله إنه لم يمض
على ذلك ستة أشهر إلا و يتوب زوجي و يترك المخدرات و أصبحت أنا
و أبنائي كل همه و شغله الشاغل حتى إني أتمنى أن يخرج لأنظف البيت ؛
فالحمد لله على نعمه التي تعد و لا تحصى .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق