إدمان الأبناء.. مسئولية من؟! (3)
7- البحث عن أساليب جديدة للتوعية
بدلا من الأساليب التقليدية وذلك عن طريق اصطحاب الأبناء مع مجموعة
من أصحابهم فى رحلات منظمة يجمع فيها اللعب والمرح والتوعية
والتذكرة بالله فى آن واحد.
8- توسيع الاطلاع بشكل عام وتزويد الأبناء بالمعرفة فى جميع المجلات
عن طريق الاهتمام بالقراءة والذهاب للمكتبات وتقديم الكتب الإيجابية
البناءة لشخصية الابن والبعد عن الكتب الهدامة.
9- إن من أبرز ما يعصم أبناءنا أيضا من الانحراف الاهتمام بحل
قضاياهم فذلك يسهم لحد كبير في احتوائهم من شر ذلك الطريق.
10- حماية أبنائنا من المجموعات المنحرفة وتوجيهه توجيها سليما.
11- إن الدفء العائلي من مسئولية الأبوين حيث يعيش الأبناء في هذه
المرحلة في دوامة عنيفة فقد يكونوا في أشد الحاجة إلى المرشدين
الذين يأخذون بأيديهم ليخلصوهم من أزمات هذه المرحلة.
12- وقد توجد بعض المؤثرات النفسية تدفع بأبنائنا لطريق الإدمان يجب
علينا متابعتها ومحاولة إزالة تأثيرها فورا، مثل شعور الابن بالاكتئاب،
وقد يلجأ إليها الابن الذي يعاني من التفكك الداخلي، واضطراب علاقته بالآخرين،
وقد يقع فيها الابناء الراغبون في تحقيق الاستقلالية الفارغة والإحساس بالذات،
وقد يستخدمها البعض للتغلب على الأفكار التي تسبب
له الضيق، أو يستخدمها حبا في المغامرة ورغبة في التجريب مع حب الاستطلاع
وملء للفراغ، وقد يستخدمها عند الاحساس بالاغتراب والقهر الاجتماعي
13- وقد توجد ايضا بعض العوامل الاجتماعية التي تدفع بالأبناء لإتباع
طريق الإدمان ايضا، كتعاطي الابوين أو أحدهما للمخدرات، أو تأثير
جماعات الأصدقاء على الابن، فينجرف في تيارهم،
أو وجود المخدرات وتسهيل تداولها.
7- البحث عن أساليب جديدة للتوعية
بدلا من الأساليب التقليدية وذلك عن طريق اصطحاب الأبناء مع مجموعة
من أصحابهم فى رحلات منظمة يجمع فيها اللعب والمرح والتوعية
والتذكرة بالله فى آن واحد.
8- توسيع الاطلاع بشكل عام وتزويد الأبناء بالمعرفة فى جميع المجلات
عن طريق الاهتمام بالقراءة والذهاب للمكتبات وتقديم الكتب الإيجابية
البناءة لشخصية الابن والبعد عن الكتب الهدامة.
9- إن من أبرز ما يعصم أبناءنا أيضا من الانحراف الاهتمام بحل
قضاياهم فذلك يسهم لحد كبير في احتوائهم من شر ذلك الطريق.
10- حماية أبنائنا من المجموعات المنحرفة وتوجيهه توجيها سليما.
11- إن الدفء العائلي من مسئولية الأبوين حيث يعيش الأبناء في هذه
المرحلة في دوامة عنيفة فقد يكونوا في أشد الحاجة إلى المرشدين
الذين يأخذون بأيديهم ليخلصوهم من أزمات هذه المرحلة.
12- وقد توجد بعض المؤثرات النفسية تدفع بأبنائنا لطريق الإدمان يجب
علينا متابعتها ومحاولة إزالة تأثيرها فورا، مثل شعور الابن بالاكتئاب،
وقد يلجأ إليها الابن الذي يعاني من التفكك الداخلي، واضطراب علاقته بالآخرين،
وقد يقع فيها الابناء الراغبون في تحقيق الاستقلالية الفارغة والإحساس بالذات،
وقد يستخدمها البعض للتغلب على الأفكار التي تسبب
له الضيق، أو يستخدمها حبا في المغامرة ورغبة في التجريب مع حب الاستطلاع
وملء للفراغ، وقد يستخدمها عند الاحساس بالاغتراب والقهر الاجتماعي
13- وقد توجد ايضا بعض العوامل الاجتماعية التي تدفع بالأبناء لإتباع
طريق الإدمان ايضا، كتعاطي الابوين أو أحدهما للمخدرات، أو تأثير
جماعات الأصدقاء على الابن، فينجرف في تيارهم،
أو وجود المخدرات وتسهيل تداولها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق