إدمان الأبناء.. مسئولية من؟! (5)
وننصحك ههنا إضافة لما سبق من نصائح إلى ما يلي:
1- النقاش الهادىء مع الإبن، مع الشفقة والرفق، وإشعاره بالمشاركة
2- البعد عن النصح المباشر والتجهيل والتعنيف
3- محاولة الوقوف على الأسباب، هل هي نفسية أو من الصحبة أو
بسبب فتيات أو غيره
4- يجب وضع خطة عمل متكاملة يشترك فيها أهل البيت كلهم والأقرباء
المهتمون به وكذلك مدرسوه ومعلموه والمربون والدعاة القريبون
من أهل البيت، مع تقسيم الأدوار عليهم
5- محاولة تغيير الحالة البيئية للإبن حتى لو احتاج الأمر إلى تغيير
السكن في بعض الأحيان لإبعاده عن صحبة السوء
6- محاولة تغيير الحالة الذاتية بتذليل العقبات النفسية خطوة خطوة،
وأهم علاج فيها هو الارتباط بالله سبحانه
7- محاولة اشغال الابن بالأنشطة والمشغوليات البسيطة في أدائها والتي
تستغرق وقتا وتحتاج جهدا وحركة مع رعايته من آخرين وعدم تركه
وحده
8- يجب متابعة الطبيب متابعة جيدة وإن احتاج الأمر إلى المكوث المؤقت
في مصحة أو مستشفى متخصصه فلا تتردد.
وفي النهاية يجب على الأبوين عدم اليأس من ملازمة النصح ومتابعته
تارة باللين وبالحزم تارة أخرى فلابد الجمع بين الحزم والمرونة، كما
عليهم ألا ييأسوا من رحمة الله تعالى وعليهم الإكثار بالدعاء لله سبحانه
بأن يهدى لهم ذلك الابن ويرده لهم ردا جميلا فإنك لا تهدى من أحببت
ولكن الله يهدى من يشاء.
وننصحك ههنا إضافة لما سبق من نصائح إلى ما يلي:
1- النقاش الهادىء مع الإبن، مع الشفقة والرفق، وإشعاره بالمشاركة
2- البعد عن النصح المباشر والتجهيل والتعنيف
3- محاولة الوقوف على الأسباب، هل هي نفسية أو من الصحبة أو
بسبب فتيات أو غيره
4- يجب وضع خطة عمل متكاملة يشترك فيها أهل البيت كلهم والأقرباء
المهتمون به وكذلك مدرسوه ومعلموه والمربون والدعاة القريبون
من أهل البيت، مع تقسيم الأدوار عليهم
5- محاولة تغيير الحالة البيئية للإبن حتى لو احتاج الأمر إلى تغيير
السكن في بعض الأحيان لإبعاده عن صحبة السوء
6- محاولة تغيير الحالة الذاتية بتذليل العقبات النفسية خطوة خطوة،
وأهم علاج فيها هو الارتباط بالله سبحانه
7- محاولة اشغال الابن بالأنشطة والمشغوليات البسيطة في أدائها والتي
تستغرق وقتا وتحتاج جهدا وحركة مع رعايته من آخرين وعدم تركه
وحده
8- يجب متابعة الطبيب متابعة جيدة وإن احتاج الأمر إلى المكوث المؤقت
في مصحة أو مستشفى متخصصه فلا تتردد.
وفي النهاية يجب على الأبوين عدم اليأس من ملازمة النصح ومتابعته
تارة باللين وبالحزم تارة أخرى فلابد الجمع بين الحزم والمرونة، كما
عليهم ألا ييأسوا من رحمة الله تعالى وعليهم الإكثار بالدعاء لله سبحانه
بأن يهدى لهم ذلك الابن ويرده لهم ردا جميلا فإنك لا تهدى من أحببت
ولكن الله يهدى من يشاء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق