بكتريا الفم
تعيش في الفم بكتريا تدعى "بكتريا الفم" تتغذى على النترات وتختزله إلى أيونات النتريت، والتي تتحول إلى أحادي أكسيد النيتروجين. ويسبب أحادي أكسيد النيتروجين توسعا في الأوعية الدموية. ويعتقد الأطباء أن التوسع الكبير للأوعية الدموية في الدماغ هو أحد أسباب ظهور ظهور الصداع النصفي المفاجئ.
ونقل موقع "دي فيلت" الألماني نتائج دراسة أجراها فريق بحث من كلية سان دييغو الطبية في ولاية كاليفورنيا الأمريكية أشرف عليها البروفيسور روب نايت. فريق البحث أجرى تحاليل ميكروبيومية (الميكروبيوم تعني الميكروبات التي تتعايش مع البشر والكائنات الحية الأخرى). وتوصل العلماء إلى وجود ميكروبات الفم بصورة أكبر عند مرضى الصداع النصفي مقارنة ببقية البشر.
ويعتقد علماء كلية سان دييغو الطبية أن بكتريا الفم لها دورا في ظهور الصداع النصفي. ويحاول العلماء معرفة تأثيرات بكتريا الفم عبر إجراء دراسات موسعة.
وذكر العلماء أنه في حالة إثبات هذه العلاقة بين بكتريا الفم وظهور الصداع النصفي سيتمكن العلماء من "إجراء عملية تنظيف ,,بروبيوتيك,, (وتعني إضافة متممات غذائية من البكتريا المفيدة) للفم لتقليل آثار الصداع النصفي"، نقلا عن موقع "دي فيلت" الألماني. بيد أن النتائج مازالت قيد البحث.
تعيش في الفم بكتريا تدعى "بكتريا الفم" تتغذى على النترات وتختزله إلى أيونات النتريت، والتي تتحول إلى أحادي أكسيد النيتروجين. ويسبب أحادي أكسيد النيتروجين توسعا في الأوعية الدموية. ويعتقد الأطباء أن التوسع الكبير للأوعية الدموية في الدماغ هو أحد أسباب ظهور ظهور الصداع النصفي المفاجئ.
ونقل موقع "دي فيلت" الألماني نتائج دراسة أجراها فريق بحث من كلية سان دييغو الطبية في ولاية كاليفورنيا الأمريكية أشرف عليها البروفيسور روب نايت. فريق البحث أجرى تحاليل ميكروبيومية (الميكروبيوم تعني الميكروبات التي تتعايش مع البشر والكائنات الحية الأخرى). وتوصل العلماء إلى وجود ميكروبات الفم بصورة أكبر عند مرضى الصداع النصفي مقارنة ببقية البشر.
ويعتقد علماء كلية سان دييغو الطبية أن بكتريا الفم لها دورا في ظهور الصداع النصفي. ويحاول العلماء معرفة تأثيرات بكتريا الفم عبر إجراء دراسات موسعة.
وذكر العلماء أنه في حالة إثبات هذه العلاقة بين بكتريا الفم وظهور الصداع النصفي سيتمكن العلماء من "إجراء عملية تنظيف ,,بروبيوتيك,, (وتعني إضافة متممات غذائية من البكتريا المفيدة) للفم لتقليل آثار الصداع النصفي"، نقلا عن موقع "دي فيلت" الألماني. بيد أن النتائج مازالت قيد البحث.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق