وتدبروا(177)
{ذَلِكَ وَلَوْ يَشَاء اللَّهُ لَانتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَكِن لِّيَبْلُوَاْ بَعْضَكُم بِبَعْضٍ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَن يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ}
[محمد:4] ما أعظم ما تسكبه هذه الآية في قلب المتدبر لها من طمأنينة، ويقين بحكمة الله وعلمه،
وأنه سبحانه لا يعجل لعجلة عباده، وأن من وراء ما يحصل حكما بالغة، تتقاصر دونها عقول البشر وأفهامهم.
{ذَلِكَ وَلَوْ يَشَاء اللَّهُ لَانتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَكِن لِّيَبْلُوَاْ بَعْضَكُم بِبَعْضٍ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَن يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ}
[محمد:4] ما أعظم ما تسكبه هذه الآية في قلب المتدبر لها من طمأنينة، ويقين بحكمة الله وعلمه،
وأنه سبحانه لا يعجل لعجلة عباده، وأن من وراء ما يحصل حكما بالغة، تتقاصر دونها عقول البشر وأفهامهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق