خواطر(085)
إن الهُموم والغُموم التي تُخَيِّم على الطالب وأُسرته أيام الاختبارات
هي مما يؤجر عليه إذا احتسب ذلك، فيجمع الله لهم جمعيًا بين فضيلة تعلمّ العلم،
والصبر عليه. وإن فات شيء من درجات الدنيا فلا تفوت منازل ودرجات الآخرة.
وفي الحديث: «ما يُصيب المسلم من نصب ولا وصَب ولا هَمٍّ ولا حُزن ولا أذى ولا غَمٍّ،
حتى الشوكة يُشاكها إلا كفَّر الله بها من خطاياه».
متفق عليه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق