عن عبدالرحمن بن حيان المصري قال :
قيل للفضيل بن عياض : يا أبا علي ، ما بال الميت تنزع نفسه
وهو ساكت ، وابن آدم يضطرب من القرصة ؟
قال : لأن الملائكة توثقه ، ثم قرأ :
{ تَوَفَّتْهُ رُسُلُنَا وَهُمْ لَا يُفَرِّطُون } .
عن محمد بن سوقة قال :
زعموا أن إبراهيم النخعي كان يقول : كنا إذا حضرنا الجنازة
أو سمعنا بميت ، عرف فينا أياما ، لأنا قد عرفنا أنه قد نزل به أمر
صيره إلى الجنة أو إلى النار ؛
قال : وإنكم في جنائزكم تتحدثون بأحاديث دنياكم .
عن موسى الجهني قال :
كان طلحة إذا ذكر عنده الاختلاف ، قال :
لا تقولوا : الاختلاف ، ولكن قولوا : السعة .
عن ميمون بن مهران قال :
يا ابن آدم ، خفف عن ظهرك ، فإن ظهرك لا يطيق كل الذي
تحمل عليه ، من ظلم هذا ، وأكل مال هذا ، وشتم هذا ،
وكل هذا تحمله على ظهرك ؟ فخفف عن ظهرك .
وقال ميمون : إن أعمالكم قليلة ، فأخلصوا هذا القليل .
قال مطرف :
ليعظم جلال الله : أن تذكروه عند الحمار والكلب ؛
فيقول أحدكم لكلبه
أو لشاته : أخزاك الله ، وفعل الله بك .
قيل للفضيل بن عياض : يا أبا علي ، ما بال الميت تنزع نفسه
وهو ساكت ، وابن آدم يضطرب من القرصة ؟
قال : لأن الملائكة توثقه ، ثم قرأ :
{ تَوَفَّتْهُ رُسُلُنَا وَهُمْ لَا يُفَرِّطُون } .
عن محمد بن سوقة قال :
زعموا أن إبراهيم النخعي كان يقول : كنا إذا حضرنا الجنازة
أو سمعنا بميت ، عرف فينا أياما ، لأنا قد عرفنا أنه قد نزل به أمر
صيره إلى الجنة أو إلى النار ؛
قال : وإنكم في جنائزكم تتحدثون بأحاديث دنياكم .
عن موسى الجهني قال :
كان طلحة إذا ذكر عنده الاختلاف ، قال :
لا تقولوا : الاختلاف ، ولكن قولوا : السعة .
عن ميمون بن مهران قال :
يا ابن آدم ، خفف عن ظهرك ، فإن ظهرك لا يطيق كل الذي
تحمل عليه ، من ظلم هذا ، وأكل مال هذا ، وشتم هذا ،
وكل هذا تحمله على ظهرك ؟ فخفف عن ظهرك .
وقال ميمون : إن أعمالكم قليلة ، فأخلصوا هذا القليل .
قال مطرف :
ليعظم جلال الله : أن تذكروه عند الحمار والكلب ؛
فيقول أحدكم لكلبه
أو لشاته : أخزاك الله ، وفعل الله بك .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق