أستاذ: محمد خير رمضان يوسف
الحسدُ مرضٌ خطير،
ويبلغُ من خطرهِ أنه يغيِّرُ مسارَ النفسِ من الحقِّ إلى الباطل،
بغضًا وكراهيةً للشخصِ المحسود،
من غيرِ ذنبٍ جنتهُ يداه،
سوى نعمةٍ أنعمَ الله بها عليه دونَ الحاسد.
والحسدُ هو الذي صرفَ اليهودَ من الإيمانِ بنبوَّةِ محمدٍ صلى الله عليه وسلم،
لا لشيءٍ سوى لأنه من بني إسماعيل لا من بني إسرائيل (يعقوب)،
عليهما السلام،
يعني حسدًا لأنه ليس منهم.
الحسدُ مرضٌ خطير،
ويبلغُ من خطرهِ أنه يغيِّرُ مسارَ النفسِ من الحقِّ إلى الباطل،
بغضًا وكراهيةً للشخصِ المحسود،
من غيرِ ذنبٍ جنتهُ يداه،
سوى نعمةٍ أنعمَ الله بها عليه دونَ الحاسد.
والحسدُ هو الذي صرفَ اليهودَ من الإيمانِ بنبوَّةِ محمدٍ صلى الله عليه وسلم،
لا لشيءٍ سوى لأنه من بني إسماعيل لا من بني إسرائيل (يعقوب)،
عليهما السلام،
يعني حسدًا لأنه ليس منهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق