أستاذ: محمد خير رمضان يوسف
• هناك كفرةٌ معاندون مشاكسون،
وأعداءٌ متربِّصون بالإسلام،
تسمعُ عنهم فجأةً أنهم صاروا مسلمين،
مثلُ بعضِ كبارِ المنصِّرين،
وكتّابٍ ومفكرين وناشطين غربيين،
من نصارى ويهود..
هؤلاء يسمعون كلمةً أو كلماتٍ من دعاةٍ مسلمين،
فتحفرُ في قلوبهم ولا تدَعهم ينامون،
وتكونُ أمامَ أعينهم حيثما كانوا أو اتجهوا،
حتى تؤديَ بهم إلى الإيمانِ بالله والإذعانِ لدينه،
ويتحوِّلون إلى دعاةٍ مؤمنين مدافعين عن الإسلامِ وداعين له،
بعد أن كانوا أعداءً يهاجمونه،
وينطقون بكلماتٍ جميلة،
ويسردون قصةَ إسلامهم وسرَّ إيمانهم بشوقٍ وتأثرٍ وحرارة،
فقد كابدوا ذلك وتفاعلوا معه إلى درجةٍ كبيرة،
ويعجبُ لهم المسلمون أنفسهم،
فيجددون بذلك إيمانهم،
ويزدادون حبًّا لدينهم وتمسكًا به.
وهذا كمثلِ سَحَرةِ موسى عليه السلام،
الذين جاؤوا ليكيدوا له ويغلبوه،
فانقلبوا إلى مؤمنين،
وخرُّوا سجَّدًا لله تعالى،
وقالوا لفرعونَ الطاغية:
﴿ إِنَّا آَمَنَّا بِرَبِّنَا لِيَغْفِرَ لَنَا خَطَايَانَا وَمَا أَكْرَهْتَنَا عَلَيْهِ مِنَ السِّحْرِ وَاللَّهُ خَيْرٌ وَأَبْقَى ﴾
[سورة طه: 73]
• هناك كفرةٌ معاندون مشاكسون،
وأعداءٌ متربِّصون بالإسلام،
تسمعُ عنهم فجأةً أنهم صاروا مسلمين،
مثلُ بعضِ كبارِ المنصِّرين،
وكتّابٍ ومفكرين وناشطين غربيين،
من نصارى ويهود..
هؤلاء يسمعون كلمةً أو كلماتٍ من دعاةٍ مسلمين،
فتحفرُ في قلوبهم ولا تدَعهم ينامون،
وتكونُ أمامَ أعينهم حيثما كانوا أو اتجهوا،
حتى تؤديَ بهم إلى الإيمانِ بالله والإذعانِ لدينه،
ويتحوِّلون إلى دعاةٍ مؤمنين مدافعين عن الإسلامِ وداعين له،
بعد أن كانوا أعداءً يهاجمونه،
وينطقون بكلماتٍ جميلة،
ويسردون قصةَ إسلامهم وسرَّ إيمانهم بشوقٍ وتأثرٍ وحرارة،
فقد كابدوا ذلك وتفاعلوا معه إلى درجةٍ كبيرة،
ويعجبُ لهم المسلمون أنفسهم،
فيجددون بذلك إيمانهم،
ويزدادون حبًّا لدينهم وتمسكًا به.
وهذا كمثلِ سَحَرةِ موسى عليه السلام،
الذين جاؤوا ليكيدوا له ويغلبوه،
فانقلبوا إلى مؤمنين،
وخرُّوا سجَّدًا لله تعالى،
وقالوا لفرعونَ الطاغية:
﴿ إِنَّا آَمَنَّا بِرَبِّنَا لِيَغْفِرَ لَنَا خَطَايَانَا وَمَا أَكْرَهْتَنَا عَلَيْهِ مِنَ السِّحْرِ وَاللَّهُ خَيْرٌ وَأَبْقَى ﴾
[سورة طه: 73]
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق