عن أبى حرملة ,
عن ابن المسيب قال: ما فاتتنى الصلاة فى جماعة منذ أربعين سنة.
وقال: ما فاتتنى التكبيرة الأولى منذ خمسين سنة ,
وما نظرت فى قفا رجل فى الصلاة منذ خمسين سنة.
وعن عثمان بن حكيم.
سمعت سعيد بن المسيب يقول: ما أذن المؤذن منذ ثلاثين سنة
إلا وأنا فى المسجد.
عن نصير بن الفرج قال:
كان معاوية الأسود قد ذهب بصره , وكان إذا أراد أن يقرأ
فتش المصحف وفتحه فيرد الله عليه بصره ,
فإذا أطبق المصحف ذهب بصره.
يقول الفتح بن شخرف:
أعرف رجلا على عضو من أعضائه مكتوب ( خلقه الله )
ما كتبها كاتب.
فلما مات رآها غاسله.
وعن الحسن بن الحسين الفقيه قال:
سمعت جعفر الخلدى يقول: سمعت أبا محمد الحريرى يقول:
غسلت الفتح بن شخرف فقلبته على يمينه ,
فإذا على فخذه الأيمن مكتوب ( خلقه الله ) كتابة بينة.
عن فاطمة بنت أحمد بن حنبل,
قالت: وقع الحريق فى بيت أخى صالح , وكان قد تزوج بفتية ,
فحملوا إليها جهازا شبيها بأربعة آلاف دينار ,
فأكلته النار فجعل صالح يقول: ما غمنى ما ذهب إلا ثوب لأبى.
كان يصلى فيه أتبرك به وأصلى فيه.
قالت: فطفئ الحريق ,
ودخلوا فوجدوا الثوب على سرير قد أكلت
النار ما حوله وسلم.
عن ابن المسيب قال: ما فاتتنى الصلاة فى جماعة منذ أربعين سنة.
وقال: ما فاتتنى التكبيرة الأولى منذ خمسين سنة ,
وما نظرت فى قفا رجل فى الصلاة منذ خمسين سنة.
وعن عثمان بن حكيم.
سمعت سعيد بن المسيب يقول: ما أذن المؤذن منذ ثلاثين سنة
إلا وأنا فى المسجد.
عن نصير بن الفرج قال:
كان معاوية الأسود قد ذهب بصره , وكان إذا أراد أن يقرأ
فتش المصحف وفتحه فيرد الله عليه بصره ,
فإذا أطبق المصحف ذهب بصره.
يقول الفتح بن شخرف:
أعرف رجلا على عضو من أعضائه مكتوب ( خلقه الله )
ما كتبها كاتب.
فلما مات رآها غاسله.
وعن الحسن بن الحسين الفقيه قال:
سمعت جعفر الخلدى يقول: سمعت أبا محمد الحريرى يقول:
غسلت الفتح بن شخرف فقلبته على يمينه ,
فإذا على فخذه الأيمن مكتوب ( خلقه الله ) كتابة بينة.
عن فاطمة بنت أحمد بن حنبل,
قالت: وقع الحريق فى بيت أخى صالح , وكان قد تزوج بفتية ,
فحملوا إليها جهازا شبيها بأربعة آلاف دينار ,
فأكلته النار فجعل صالح يقول: ما غمنى ما ذهب إلا ثوب لأبى.
كان يصلى فيه أتبرك به وأصلى فيه.
قالت: فطفئ الحريق ,
ودخلوا فوجدوا الثوب على سرير قد أكلت
النار ما حوله وسلم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق